الصفحه ٧٢٠ :
لأنّ الحديث واقع
في الفعل لا في المباشر ، والتعلق في إيطاله بخط المصحف ، وأنّ الألف التي تكتب
بعد
الصفحه ٧٥٩ :
وبكر خالدا ،
فترفع بالواو وتنصب لقيامها مقام ضرب الذي هو عاملهما. جعلت «ما» مصدرية في قوله (وَما
الصفحه ٥٧ :
ومما يدل عليه أنّ
الله تعالى وصفه بالصبر دون أخيه إسحاق في قوله (وَإِسْماعِيلَ
وَإِدْرِيسَ وَذَا
الصفحه ١٣٧ : والمعوّض منه. والجنب : الجانب ، يقال : أنا في جنب فلان
وجانبه وناحيته ، وفلان لين الجنب والجانب ، ثم قالوا
الصفحه ٣٠٩ :
وتعرض دون أدناه
الخطوب (١)
وتؤوّل بإنا
مكناهم في مثل ما مكناكم فيه : والوجه هو الأوّل ، ولقد جا
الصفحه ٣٤٧ :
التقبيل. قال لا
أحب أن يقبل الرجل من الرجل وجهه ولا يده ولا شيئا من جسده. وقد رخص أبو يوسف في
الصفحه ٤٠٩ :
جبير بن مطعم :
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أكلمه في الأسارى فألفيته في صلاة الفجر يقرأ
سورة
الصفحه ٤١٩ :
بعض عقاب الأرض
المقدّسة ، فنفحه بجناحه نفحة فألقاه في أقصى جبل بالهند (ذُو مِرَّةٍ) ذو حصافة في
الصفحه ٤٩٦ :
لننصرنّ يوم
القيامة بأنفسنا وأموالنا وأولادنا (فَيَحْلِفُونَ) لله تعالى على أنهم مسلمون في الآخرة
الصفحه ٧٣ : : بليغ في العجب. وقرئ : عجاب ، بالتشديد ، كقوله تعالى
(مَكْراً كُبَّاراً) وهو أبلغ من المخفف. ونظيره
الصفحه ٨٥ : تصوير
للمسألة وفرض لها ، فصوّروها في أنفسهم وكانوا في صورة الأناسى ، كما تقول في
تصوير المسائل : زيد له
الصفحه ١٩٣ :
من الجبل فيقتلعها
بيده. فإن قلت : القوّة هي الشدّة والصلابة في البنية ، وهي نقيضة الضعف. وأما
الصفحه ١٩٧ : كلمة العذاب (فِي أُمَمٍ) في جملة أمم. ومثل في هذه ما في قوله :
إن تك عن أحسن
الصّنيعة مأ
الصفحه ٢٠٣ : لكنة وفضول قول ، لأنّ
الكلام لم يقع في ذكورة اللابس وأنوثته ، إنما وقع في غرض وراءهما (هُوَ) أى القرآن
الصفحه ٢٥٠ : أيضا
لما تؤدى إليه من الدخول في الإسلام لأجل الدنيا ، والدخول في الدين لأجل الدنيا
من دين المنافقين