الصفحه ٧٢٦ :
وهو أن تزال
جبالها وآكامها وكل أمت فيها ، حتى تمتدّ وتنبسط ويستوي ظهرها ، كما قال تعالى (قاعاً
الصفحه ١٥٠ : ووقفوه ، وادعوا له الله أن يتوب عليه ، ولا تكونوا
أعوانا للشياطين عليه (١).
(ما يُجادِلُ فِي
آياتِ
الصفحه ١٨١ :
مَنافِعُ
وَلِتَبْلُغُوا عَلَيْها حاجَةً فِي صُدُورِكُمْ وَعَلَيْها وَعَلَى الْفُلْكِ
تُحْمَلُونَ
الصفحه ٣٧٣ :
ولو في جوف بيته (١). وعن زيد بن وهب : قلنا لا بن مسعود : هل لك في الوليد بن
عقبة ابن أبى معيط تقطر
الصفحه ٧١٠ : ) وَاللَّيْلِ إِذا
عَسْعَسَ (١٧) وَالصُّبْحِ إِذا تَنَفَّسَ)(١٨)
(بِالْخُنَّسِ) الرواجع ، بينا ترى النجم في
الصفحه ٧٧٢ :
ما تيسر لهم من
الفتوح في أيام رسول الله صلى الله عليه وسلم وما تيسر لهم في أيام الخلفاء (١) ، وأن
الصفحه ٥٣ :
إنى مهاجر إلى
ربى. (سَيَهْدِينِ) سيرشدنى إلى ما فيه صلاحي في دينى ويعصمني ويوفقني ، كما
قال موسى
الصفحه ١٧١ :
(وَإِذْ يَتَحاجُّونَ
فِي النَّارِ فَيَقُولُ الضُّعَفاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا
الصفحه ٢١٢ :
أرجع في كفاية
شرهم. وقيل : وما اختلفتم فيه وتنازعتم من شيء من الخصومات فتحاكموا فيه إلى رسول
الله
الصفحه ٣٩٨ : (مُحْسِنِينَ) قد أحسنوا أعمالهم ، وتفسير إحسانهم ما بعده (ما) مزيدة. والمعنى : كانوا يهجعون في طائفة قليلة من
الصفحه ٤٩٢ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجالِسِ فَافْسَحُوا
يَفْسَحِ
الصفحه ٥٣٢ : الجامع ، كقولهم : ضحكة ، ولعنة ، ولعبة ؛ ويوم الجمعة تثقيل للجمعة ، كما
قيل : عسرة في عسر. وقرئ بهنّ
الصفحه ٥٨٨ :
الماعزة تقطع فتخلى معلقة في حلقها ، لأنه زيادة معلقة بغير أهله (أَنْ كانَ ذا مالٍ) متعلق بقوله (وَلا
الصفحه ٦١٨ :
ولو تأخر لكان صلة
للوقار. وقوله (وَقَدْ خَلَقَكُمْ
أَطْواراً) في موضع الحال ، كأنه قال : ما لكم لا
الصفحه ٦٩٤ :
طريقه التي جاء
فيها فحفرها ، أى : أثر فيها بمشيه فيها : جعل أثر قدميه حفرا ، كما قيل : حفرت أسنانه