الصفحه ١٩٠ : المعنى؟ لأنها سماوات وأرضون. قلت : لما جعلن مخاطبات
ومجيبات ، ووصفن بالطوع والكره قيل : طائعين ، في موضع
الصفحه ٢٧٠ : لجميع المسلمين في تلك الليلة إلا لكاهن أو ساحر أو مشاحن أو مدمن خمر
أو عاق للوالدين ، أو مصرّ على الزنا
الصفحه ٣٢١ :
فإن قلت : ما معنى
قوله تعالى (مَثَلُ الْجَنَّةِ
الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيها أَنْهارٌ) كمن
الصفحه ٧٩٠ : رضى الله عنهما في وصيته له
: «وإنما ثقلت موازين من ثقلت موازينهم يوم القيامة باتباعهم الحق وثقلها في
الصفحه ٤٨٧ :
على أنفسهم بلفظ
الظهار ، تنزيلا للقول منزلة المقول فيه نحو ما ذكرنا في قوله تعالى (وَنَرِثُهُ ما
الصفحه ٢١ :
الباعث ، إن هذا
هو البعث الأكبر ذو الأهوال والأفزاع ، وهو الذي وعده الله في كتبه المنزلة على
ألسنة
الصفحه ٦٧٢ : (٣)
و (سَلْسَبِيلاً) لسلاسة انحدارها في الحلق وسهولة مساغها ، يعنى : أنها في
طعم الزنجبيل وليس فيها لذعه ، ولكن نقيض
الصفحه ٢١٩ : وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ فِي رَوْضاتِ الْجَنَّاتِ لَهُمْ ما يَشاؤُنَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذلِكَ
هُوَ الْفَضْلُ
الصفحه ٢٦٣ : تأتيهم بغتة وهم فطنون (يَوْمَئِذٍ) منصوب بعدوّ ، أى : تنقطع في ذلك اليوم كل خلة بين
المتخالين في غير ذات
الصفحه ٢٦٧ : يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ)(٨٣)
(فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا) في باطلهم (وَيَلْعَبُوا) في دنياهم
الصفحه ٨٠٥ : ) وبين قولك (فِي صَلاتِهِمْ)؟ قلت : معنى (عَنْ) : أنهم ساهون عنها سهو ترك لها وقلة التفات إليها ، وذلك
الصفحه ٣٦٩ :
أن يكن ، فعسى على
هذه القراءة هي ذات الخبر كالتي في قوله تعالى (فَهَلْ عَسَيْتُمْ) وعلى الأولى
الصفحه ٥٥٢ : في حكم كلهم ، وسادّا مسدّ جميعهم. ومعنى (إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ) إذا أردتم تطليقهنّ وهممتم به على
الصفحه ٥٧٨ :
وَقُلْنا
ما نَزَّلَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ (٩) وَقالُوا لَوْ
الصفحه ٦٠٣ :
تثبت في الوقف
وتسقط في الوصل ، (١) وقد استحب إيثار الوقف إيثارا لثباتها لثباتها في المصحف. وقيل