الصفحه ٤٣٢ : . والمعنى : هو في نفسه موضع الازدجار
ومظنة له ، كقوله تعالى (لَكُمْ فِي رَسُولِ
اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) أى
الصفحه ٤٣٤ : لا يعلمون. وقرئ : ففتحنا
مخففا ومشدّدا ، وكذلك وفجرنا (مُنْهَمِرٍ) منصب في كثرة وتتابع لم ينقطع
الصفحه ٤٣٥ :
أراد : ولكن قميصي
درع ، وكذلك :
ولو في عيون النّازيات بأكرع (١)
أراد : ولو في
عيون الجراد. ألا
الصفحه ٤٣٩ :
وصرف لأنه نكرة.
ويقال : لقيته سحر : إذا لقيته في سحر يومه (نِعْمَةً) إنعاما ، مفعول له (مَنْ
الصفحه ٤٨٣ :
برسول الله يؤتكم ما وعد من آمن من أهل الكتاب من الكفلين في قوله (أُولئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ
الصفحه ٥٠٠ : كان في أبنيتهم من جسد الخشب والساج المليح. وأما المؤمنون فداعيهم إزالة
متحصنهم ومتمنعهم ، وأن يتسع لهم
الصفحه ٥٠٥ :
ومكان ظهور
الإيمان بالإيمان (مِنْ قَبْلِهِمْ) من قبل المهاجرين ، لأنهم سبقوهم في تبوّئ دار الهجرة
الصفحه ٥١١ :
الثعلبي والبغوي والواحدي بغير إسناد. وفيه مخالفة شديدة لما في الصحيحين وهو مخرج
فيهما من طريق عبد الله بن
الصفحه ٥١٥ :
قَدِيرٌ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)(٧)
ولما نزلت هذه
الآيات : تشدّد المؤمنون في عداوة آبائهم وأبنائهم وجميع
الصفحه ٥١٩ : منهن إلى الكفار ، وهو في قراءة ابن
مسعود : أحد. فإن قلت : هل لإيقاع شيء في هذا الموقع فائدة؟ قلت : نعم
الصفحه ٥٣٨ : واطأت فيها قلوبهم ألسنتهم (١). فقال الله عزّ وجلّ : قالوا ذلك (وَاللهُ يَعْلَمُ) أن الأمر كما يدل عليه
الصفحه ٥٤٤ :
(لا تُلْهِكُمْ) لا تشغلكم (أَمْوالُكُمْ) والتصرف فيها : والسعى في تدبير أمرها : والتهالك على طلب
الصفحه ٥٥٦ : لا حول ولا قوّة إلا بالله ، ففعل
فبينا هو في بيته إذ قرع ابنه الباب ومعه مائة من الإبل تغفل عنها
الصفحه ٥٦٠ : يُؤْمِنْ بِاللهِ وَيَعْمَلْ
صالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
الصفحه ٥٦٩ :
به لا يتثاقلون
عنه ولا يتوانون فيه. فإن قلت : قد خاطب الله المشركين المكذبين بالوحي بهذا بعينه
في