الصفحه ٣١٥ : في كفرهم ومعاصيهم ومغلوبة بها ، كما يضل الماء في اللبن. وأعمالهم : ما
عملوه في كفرهم بما كانوا يسمونه
الصفحه ٣١٩ :
يريد : فالعثور
والانحطاط أقرب لها من الانتعاش والثبوت. وعن ابن عباس رضى الله عنهما : يريد في
الصفحه ٣٥٤ :
كأنه فعل لأجله ، وكأنه العلة والسبب في إيجاده على سبيل التمثيل ، كقوله تعالى (لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا
الصفحه ٣٥٩ : قال : ما دققت بابا على عالم قط حتى يخرج في وقت خروجه (أَنَّهُمْ صَبَرُوا) في موضع الرفع على الفاعلية
الصفحه ٣٦٠ : فوجدهم منادين
بالصلوات متهجدين ، فسلموا إليه الصدقات (٢) ، فرجع. وفي تنكير الفاسق والنبأ : شياع في الفساق
الصفحه ٣٦١ : ، لأدائه إلى تنافر النظم (١) ، ولكن متصلا بما قبله حالا من أحد الضميرين في فيكم
المستتر المرفوع ، أو البارز
الصفحه ٣٦٢ :
معمولا عليه ،
بدليل قوله (فِي كَثِيرٍ مِنَ
الْأَمْرِ) كقولك : فلان يقرى الضيف ويحمى الحريم ، تريد
الصفحه ٣٦٣ :
للإنسان فيه عمل غلطا
ومخالفة عن المعقول و (الْكُفْرَ) تغطية نعم الله تعالى وغمطها بالجحود
الصفحه ٣٦٥ : ، ولا يقتل أسيرها ، ولا يطلب هاربها
ولا يقسم فيؤها» (١) ولا تخلو الفئتان من المسلمين في اقتتالهما : إما
الصفحه ٣٧٠ : ، وحمزة بأسد الله ، وخالد بسيف الله. وقلّ من المشاهير في الجاهلية
والإسلام من ليس له لقب ، ولم تزل هذه
الصفحه ٣٧٩ : صادقين في دعواهم ، يعنى أنه عزّ وجل يعلم كل مستتر في العالم ويبصر كل عمل
تعملونه في سركم وعلانيتكم ، لا
الصفحه ٣٨٠ : الْكافِرُونَ
هذا شَيْءٌ عَجِيبٌ ، أَإِذا مِتْنا) دلالة على أن تعجبهم من البعث أدخل في الاستبعاد وأحق
بالإنكار
الصفحه ٣٩١ : ، كقوله تعالى (فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ) وقرئ بكسر القاف مخففة من النقب وهو أن يتنقب خف البعير.
قال :
ما
الصفحه ٤٠٦ : العبيد إنما يملكونهم ليستعينوا
بهم في تحصيل معايشهم وأرزاقهم ، فإمّا مجهز في تجارة ليفي ربحا. أو مرتب في
الصفحه ٤٠٨ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالطُّورِ (١)
وَكِتابٍ
مَسْطُورٍ (٢) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ (٣) وَالْبَيْتِ