الصفحه ١٠٢ : في
أتباعهم. و (لا مَرْحَباً بِهِمْ
إِنَّهُمْ صالُوا النَّارِ) كلام الرؤساء. وقيل : هذا كله كلام
الصفحه ١٠٧ :
اعتبار سقوطه ،
وفيه : أنى خلقته بيدي ، فأنا أعلم بحاله ، ومع ذلك أمرت الملائكة بأن يسجدوا له
لداعي
الصفحه ١١٣ :
ومنها أنّ كل واحد
منهما يغيب الآخر إذا طرأ عليه ، فشبه في تغييبه إياه بشيء ظاهر لف عليه ما غيبه
عن
الصفحه ١٢٠ : عِبادَهُ) ويخوّفهم ، ليجتنبوا ما يوقعهم فيه (يا عِبادِ فَاتَّقُونِ) ولا تتعرّضوا لما يوجب سخطى ، وهذه عظة
الصفحه ١٢٥ : بِوَجْهِهِ سُوءَ
الْعَذابِ) كمن أمن العذاب (١) ، فحذف الخبر كما حذف في نظائره : وسوء العذاب : شدّته.
ومعناه
الصفحه ١٣٦ :
الدنيا وما فيها
بهذه الآية» فقال رجل : يا رسول الله ، ومن أشرك؟ فسكت ساعة ثم قال: «ألا ومن أشرك
الصفحه ١٧٢ :
وفيها أعتى الكفار
وأطغاهم ، فلعل الملائكة الوكلين بعذاب أولئك أجوب دعوة لزيادة قربهم من الله
تعالى
الصفحه ١٨٣ : فِي عِبادِهِ وَخَسِرَ هُنالِكَ الْكافِرُونَ)(٨٥)
البأس : شدّة
العذاب. ومنه قوله تعالى (بِعَذابٍ
الصفحه ٢٢٠ : : «حرمت الجنة على من ظلم
أهل بيتي وآذاني في عترتي. ومن اصطنع صنيعة إلى أحد من ولد عبد المطلب ولم يجازه
الصفحه ٢٢٢ :
وأنه في البعد مثل
الشرك بالله والدخول في جملة المختوم على قلوبهم. ومثال هذا : أن يخوّن بغض
الأمنا
الصفحه ٢٦٢ : قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ
الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٢٦٩ :
الْمُبِينِ (٢) إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ (٣) فِيها يُفْرَقُ
كُلُّ
الصفحه ٢٨٨ :
(اللهُ الَّذِي
سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا
مِنْ
الصفحه ٢٩٦ : )(٧)
(بَيِّناتٍ) جمع بينة : وهي الحجة والشاهد. أو واضحات مبينات. واللام
في (لِلْحَقِ) مثلها في قوله (وَقالَ
الصفحه ٣٠٤ : نزولها فيه ، وحين كتب معاوية إلى مروان بأن يبايع
الناس ليزيد قال عبد الرحمن : لقد جئتم بها هرقلية