الصفحه ٦٥٦ : قائما. والمستنفرة : الشديدة
النفار كأنها تطلب النفار من نفوسها في جمعها له وحملها عليه (١). وقرئ بالفتح
الصفحه ٦٧٧ : ، أرسلهنّ بأوامره فعصفن في مضيهن كما تعصف الرياح ، تخففا في
امتثال أمره ، وبطوائف منهم نشرن أجنحتهن في الجو
الصفحه ٦٨٠ : الضمير ، لأنه قد علم أنها كفات الإنس. فإن
قلت : فالتنكه في (رَواسِيَ شامِخاتٍ) و (ماءً فُراتاً)؟ قلت
الصفحه ٦٩٧ : الضحى ، للوقت الذي تشرق فيه
الشمس ويقوم سلطانها ، وأضيف الليل والشمس إلى السماء ، لأن الليل ظلها والشمس
الصفحه ٧٠٢ :
التاء في الصاد.
وقرأ أبو جعفر : تصدى ، بضم التاء ، أى : تعرّض. ومعناه : يدعوك داع إلى التصدي له
الصفحه ٧٠٧ :
انبساطه وانتشاره
في الآفاق ، وهو عبارة عن إزالتها والذهاب بها ، لأنها ما دامت باقية كان ضياؤها
الصفحه ٧١٦ : ء (فَعَدَلَكَ) فصيرك معتدلا متناسب الخلق من غير تفاوت فيه ، فلم يجعل
إحدى اليدين أطول ، ولا إحدى العينين أوسع
الصفحه ٧١٩ :
المطففين يوقفون يوم القيامة لعظمة الرحمن حتى إن العرق ليلجمهم. وعن عكرمة : أشهد
أنّ كل كيال ووزان في النار
الصفحه ٧٤٠ : (الْأَشْقَى) الكافر ، لأنه أشقى من الفاسق. أو الذي هو أشقى الكفرة
لتوغله في عداوة رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٧٥٦ : الوجه هو
الإنفاق المرضى النافع عند الله ، لا أن يهلك مالا لبدا في الرياء والفخار ، فيكون
مثله (كَمَثَلِ
الصفحه ٧٦٣ : ) أى ثواب الدّارين للمهتدى ، كقوله (وَآتَيْناهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيا
وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ
الصفحه ٧٦٧ :
مكة ، ودخول الناس
في الدين أفواجا ، والغلبة على قريظة والنضير وإجلائهم ، وبث عساكره وسراياه في
الصفحه ٣١ : وتشبيها له بخلقه في أنهم غير موصوفين بالقدرة عليه. والرميم : اسم لما بلى من
العظام غير صفة ، كالرمة
الصفحه ٤٢ : رِزْقُهُمْ
فِيها بُكْرَةً وَعَشِيًّا) وعن قتادة : الرزق المعلوم الجنة. وقوله (فِي جَنَّاتِ) يأباه ، وقوله
الصفحه ٩٠ : عبث وباطل ، جعلوا
كأنهم يظنون ذلك ويقولونه ، لأنّ الجزاء هو الذي سبقت إليه الحكمة في خلق العالم
من