الصفحه ٥٠٤ : من الفقراء في قوله (وَيَنْصُرُونَ اللهَ
وَرَسُولَهُ) وأنه يترفع برسول الله عن التسمية بالفقير ، وأن
الصفحه ٥٢٠ : فيه بين اليدين ، وفرجها
الذي تلده به بين الرجلين (وَلا يَعْصِينَكَ فِي
مَعْرُوفٍ) فيما تأمرهن به من
الصفحه ٥٢١ :
المبايعة : دعا
بقدح من ماء فغمس فيه يده ، ثم غمسن أيديهن (١). وقيل صافحهن وكان على يده ثوب قطري
الصفحه ٥٢٢ : لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (١) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٥٢٩ : كان عيسى مصليا عليه مستغفرا له ما دام في
الدنيا وهو يوم القيامة رفيقه» (١).
سورة الجمعة
مدنية
الصفحه ٥٣٠ : الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ) القرآن والسنة. وإن في (وَإِنْ كانُوا) هي المخففة من الثقيلة واللام دليل عليها ، أى
الصفحه ٥٣٩ :
بالله في موضع
أقسم وأولى. وبه استشهد أبو حنيفة رحمه الله على أن «أشهد» يمين (١). ويجوز أن يكون
الصفحه ٥٥٠ : ورأوا الذين سبقوهم قد فقهوا في الدين : أرادوا أن يعاقبوا أزواجهم وأولادهم ،
فزين لهم العفو. وقيل : قالوا
الصفحه ٥٥٥ : فاحشة في نفسه. الأمر الذي يحدثه الله : أن يقلب قلبه من بغضها إلى محبتها ،
ومن الرغبة عنها إلى الرغبة
الصفحه ٥٥٧ : كيف يعتددن فهذا حكمهنّ ،
وقيل : إن ارتبتم في ذم البالغات مبلغ اليأس وقد قدروه بستين سنة وبخمس وخمسين
الصفحه ٥٧٧ : الكواكب ، والناس يزينون مساجدهم
ودورهم بأثقاب المصابيح (١) ، فقيل : ولقد زينا سقف الدار التي اجتمعتم فيها
الصفحه ٥٨٤ :
(ن وَالْقَلَمِ وَما يَسْطُرُونَ)(١)
قرئ : ن والقلم
بالبيان والإدغام ، وبسكون النون وفتحها وكسرها ، كما في
الصفحه ٥٨٦ :
الجنون. أو بأى
الفريقين منكم الجنون (١) ، أبفريق المؤمنين أم بفريق الكافرين؟ أى : في أيهما يوجد
من
الصفحه ٦٢٧ :
(وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ
أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً)(١٠
الصفحه ٦٥٤ :
خبر بعد خبر «لأن»
أو بحذف المبتدإ (أَنْ يَتَقَدَّمَ) في موضع الرفع بالابتداء. ولمن شاء : خبر مقدّم