الصفحه ٢٨٢ : بِهِ
تَمْتَرُونَ) أى تشكون. أو تتمارون وتتلاجون.
(إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي مَقامٍ أَمِينٍ (٥١) فِي
الصفحه ٢٩٥ :
شِرْكٌ
فِي السَّماواتِ ائْتُونِي بِكِتابٍ مِنْ قَبْلِ هذا أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ
إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢٩٧ : شَيْئاً) ومنه قوله عليه السلام «لا أملك لكم من الله شيئا» (١) ثم قال (هُوَ أَعْلَمُ بِما
تُفِيضُونَ فِيهِ
الصفحه ٣٠٥ :
دركات.
(وَيَوْمَ يُعْرَضُ
الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ
الصفحه ٣٣٣ : قتادة (ما تَقَدَّمَ مِنْ
ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ) يريد : جميع ما فرط منك. وعن مقاتل : ما تقدم في
الصفحه ٣٤٨ : وصفهم العجيب الشأن في الكتابين جميعا ، ثم ابتدأ فقال (كَزَرْعٍ) يريد : هم كزرع. وقيل : تم الكلام عند
الصفحه ٣٥٣ : صباحاه ،
فأسقطت الحوامل لشدّة صوته (٣). وفيه يقول نابغة بنى جعدة :
زجر أبى عروة
السّباع إذا
الصفحه ٣٩٢ :
أو : وهو مؤمن
شاهد على صحته وأنه وحى من الله ، أو وهو بعض الشهداء في قوله تعالى (لِتَكُونُوا
الصفحه ٣٩٥ : ، ويجوز أن يراد : الرياح لا غير ، لأنها تنشئ السحاب وتقله وتصرفه
، وتجرى في الجوّ جريا سهلا ، وتقسم
الصفحه ٤١٨ : جاثمين ، وكان هبوطه على الأنبياء وصعوده في أوحى من رجعة الطرف (٣) ، ورأى إبليس يكلم عيسى عليه السلام على
الصفحه ٤٢٠ : فكان مقدار مسافة قربه مثل قاب قوسين (٢) ، فحذفت هذه المضافات كما قال أبو على في قوله : وقد
جعلتني من
الصفحه ٤٣٦ : صَرْصَراً فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ (١٩) تَنْزِعُ النَّاسَ
كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ (٢٠
الصفحه ٤٥٧ : .
(وَالسَّابِقُونَ
السَّابِقُونَ (١٠) أُولئِكَ
الْمُقَرَّبُونَ (١١) فِي جَنَّاتِ
النَّعِيمِ (١٢) ثُلَّةٌ مِنَ
الصفحه ٤٦٨ : يجحدون وحدانيته ويكفرون نعمته ، وإما تعجبا من
أمرهم في غمط آلائه (١) وأياديه الظاهرة ، وإما شكرا لله على
الصفحه ٤٨٥ :
إنّ لي صبية صغارا
، إن ضممتهم إليه ضاعوا ، وإن ضممتهم إلىّ جاعوا. فقال : ما عندي في أمرك شيء.
وروى