الصفحه ٨١ :
لمبتلى في يوم كذا وكذا ، فاحترس ، فلما حان ذلك اليوم دخل محرابه وأغلق بابه وجعل
يصلى ويقرأ الزبور ، فجا
الصفحه ١٠١ : قَدَّمْتُمُوهُ لَنا فَبِئْسَ الْقَرارُ (٦٠)
قالُوا
رَبَّنا مَنْ قَدَّمَ لَنا هذا فَزِدْهُ عَذاباً ضِعْفاً فِي
الصفحه ١٢٣ : ء (نَزَّلَ) عليه : فيه تفخيم لأحسن الحديث ، ورفع منه ، واستشهاد على
حسنه ، وتأكيد لاستناده إلى الله وأنه من
الصفحه ١٥٢ : إظهار شرف الإيمان وفضله ، والترغيب فيه كما
وصف الأنبياء في غير موضع من كتابه بالصلاح لذلك ، وكما عقب
الصفحه ١٧٨ : كان أهون شيء وأسرعه.
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ (٦٩
الصفحه ١٧٩ :
ملأه بالوقود.
ومنه : السجير (١) ، كأنه سجر بالحب ، أى : مليء. ومعناه : أنهم في النار فهي
محيطة بهم
الصفحه ١٩٢ : ، وإنما هو على كلام الرسل ، وفيه
تهكم ، كما قال فرعون (إِنَّ رَسُولَكُمُ
الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٢٠٥ :
(مِنْ دُعاءِ
الْخَيْرِ) من طلب السعة في المال والنعمة. وقرأ ابن مسعود : من دعاء
بالخير (وَإِنْ
الصفحه ٢٠٦ :
جهته وإلى جانبه العزيز ، يريدون نفسه وذاته ، فكأنه قال : ونأى بنفسه ، كقولهم في
المتكبر : ذهب بنفسه
الصفحه ٢١٧ :
(وَالَّذِينَ
يُحَاجُّونَ فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما اسْتُجِيبَ لَهُ حُجَّتُهُمْ داحِضَةٌ
عِنْدَ
الصفحه ٢١٨ : لا يغلب.
(مَنْ كانَ يُرِيدُ
حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ
الصفحه ٢٤٧ :
باقِيَةً
فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)
فقال : بل متعتهم
بما متعتهم به من طول العمر والسعة
الصفحه ٢٥٥ : قلت : كيف جاز أن يجاب لما بإذا المفاجأة؟ قلت : لأنّ فعل المفاجأة
معها مقدّر. وهو عامل النصب (١) في
الصفحه ٢٦٤ :
عنه قليلا ونقص حرّها. والمبلس : اليائس الساكت سكوت يأس من فرج. وعن الضحاك :
يجعل المجرم في تابوت من
الصفحه ٢٦٥ :
النار الجوع حتى
يعدل ما هم فيه من العذاب ، فيقولون : ادعوا مالكا ، فيدعون يا مالك ليقض علينا
ربك