الصفحه ٧٢١ : أخبر الله عن كتاب
الفجار بأنه في سجين ، وفسر سجينا بكتاب مرقوم ، فكأنه قيل : إن كتابهم في كتاب
مرقوم
الصفحه ٧٢٢ : )
(كَلَّا) ردع عن التكذيب. وكتاب الأبرار : ما كتب من أعمالهم.
وعليون : علم لديوان الخير الذي دوّن فيه كل ما
الصفحه ٧٣٥ : لما ذكر أن على كل نفس
حافظا ، أتبعه توصية الإنسان بالنظر في أوّل أمره ونشأته الأولى ، حتى يعلم أنّ من
الصفحه ٧٦٦ : (١)
والتوديع : مبالغة
في الودع ، لأنّ من ودّعك مفارقا فقد بالغ في تركك. روى أنّ الوحى قد تأخر عن رسول
الله صلى
الصفحه ٧٨٧ : (صُبْحاً) في وقت الصبح (فَأَثَرْنَ بِهِ
نَقْعاً) فهيجن بذلك الوقت غبارا (فَوَسَطْنَ بِهِ) بذلك الوقت ، أو
الصفحه ١٤ : لا محالة. ولما بالتشديد ، بمعنى : إلا ،
كالتي في مسألة الكتاب. نشدتك بالله لما فعلت ، وإن نافية
الصفحه ٣٣ : )(٥)
أقسم الله سبحانه
بطوائف الملائكة أو بنفوسهم الصافات أقدامها في الصلاة ، من قوله تعالى (وَإِنَّا
الصفحه ٤٥ : (١)
أو شبه اسم الفاعل
في ذلك بالمضارع لتآخ بينهما ، كأنه قال : تطلعون ، وهو ضعيف لا يقع إلا في الشعر (فِي
الصفحه ٤٧ : شرابا
من غساق أو صديد ، شوبه : أى مزاجه (مِنْ حَمِيمٍ) يشوى وجوههم ويقطع أمعاءهم ، كما قال في صفة شراب
الصفحه ٥٩ : ، وذلك قولك : وبشرناه بوجود إسحاق نبيا ، أى بأن يوجد
مقدّرة نبوّته ، فالعامل في الحال الوجود لا فعل
الصفحه ٦٢ :
نعمته بالشكر في
وقت المهلة والفسحة ، لينفعه ذلك عنده تعالى في المضايق والشدائد (لَلَبِثَ فِي
الصفحه ٦٣ : مُبِينٌ (١٥٦) فَأْتُوا
بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ)(١٥٧)
(فَاسْتَفْتِهِمْ) معطوف على مثله في
الصفحه ٦٦ :
على لفظ من ومعناه
في آية واحدة. والثاني أن يكون أصله صائل على القلب ، ثم يقال صال في صائل ،
كقولهم
الصفحه ٧٤ :
(أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ
الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي بَلْ لَمَّا
الصفحه ٧٦ :
فاستعير لثبات
العز والملك واستقامة الأمر ، كما قال الأسود :
في ظل ملك ثابت الأوتاد (١)
وقيل