الصفحه ٨٣ : نَعْجَةٌ واحِدَةٌ فَقالَ أَكْفِلْنِيها
وَعَزَّنِي فِي الْخِطابِ)(٢٣)
(أَخِي) بدل من هذا أو خبر لإنّ
الصفحه ٩٩ : الأعمال تباشر بالأيدى غلبت ، فقيل
في كل عمل هذا مما عملت أيديهم ، وإن كان عملا لا يتأتى فيه المباشرة
الصفحه ١٠٠ :
دخل على ليسع ، فيعل
من اللسع. والتنوين في (وَكُلٌ) عوض من المضاف اليه ، معناه : وكلهم من الأخيار
الصفحه ١٠٥ : رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خالِقٌ بَشَراً مِنْ طِينٍ (٧١) فَإِذا سَوَّيْتُهُ
وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ
الصفحه ١١٨ :
أوطانهم وعشائرهم ،
وعلى غيرها. من تجرّع الغصص واحتمال البلايا في طاعة الله وازدياد الخير (بِغَيْرِ
الصفحه ١٤٩ :
الخلق ورب العرش. وأما شديد العقاب فأمره مشكل ، لأنه في تقدير : شديد عقابه لا
ينفك من هذا التقدير ، وقد
الصفحه ١٥٧ : الْواحِدِ الْقَهَّارِ) حكاية لما يسئل عنه في ذلك اليوم ولما يجاب به. ومعناه :
أنه ينادى مناد فيقول : لمن
الصفحه ٢٢٩ : )(٣٩)
هو أن يقتصروا في
الانتصار على ما جعله الله لهم ولا يعتدوا. وعن النخعي أنه كان إذا قرأها قال
الصفحه ٢٣٨ :
الَّذِي
جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً وَجَعَلَ لَكُمْ فِيها سُبُلاً لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ (١٠
الصفحه ٢٤٣ :
ما لأبى حمزة لا
يأتينا
يظل في البيت
الّذى يلينا
غضبان أن لا
الصفحه ٢٤٨ : ، وقولهم : هذا القرآن
ذكر له على وجه الاستهانة به ، وأرادوا بعظم الرجل : رياسته وتقدّمه في الدنيا ،
وعزب عن
الصفحه ٢٧٨ : يمهلوا
إلى الآخرة ، بل عجل لهم في الدنيا.
(وَلَقَدْ نَجَّيْنا
بَنِي إِسْرائِيلَ مِنَ الْعَذابِ
الصفحه ٢٨٦ : الإيمان بالآيات والإذعان لما ينطق به من الحق ، مزدريا
لها معجبا بما عنده. قيل : نزلت في النضر بن الحرث وما
الصفحه ٣٠٨ :
الريح عنهم ، فاحتملتهم فطرحتهم في البحر. وروى أنّ هودا لما أحس بالريح خط على
نفسه وعلى المؤمنين خطا إلى
الصفحه ٣١١ : بِمُعْجِزٍ فِي الْأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِنْ
دُونِهِ أَوْلِياءُ أُولئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)(٣٢)
(صَرَفْنا