الصفحه ٧٩٦ :
فقال : ما تقول في
ألوف لم أفتد بها من لئيم ، ولا تفضلت على كريم؟ قال : ولكن لما ذا؟ قال : لنبوة
الصفحه ٨٠٢ : : وهو دابة عظيمة في البحر تعبث بالسفن ، ولا تطاق إلا بالنار. وعن معاوية
أنه سأل ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ٨٢٢ :
بهن النساء
الكيادات ، من قوله (إِنَّ كَيْدَكُنَّ
عَظِيمٌ) تشبيها لكيدهن بالسحر والنفث في العقد. أو
الصفحه ٤ :
ووصف ما جاء به من الشريعة ، فجمع بين الوصفين في نظام واحد ، كأنه قال : إنك لمن المرسلين الثابتين على
الصفحه ١٦ : ظله (مُظْلِمُونَ) داخلون في الظلام ، يقال : أظلمنا ، كما تقول : أعتمنا
وأدجينا (٢) (لِمُسْتَقَرٍّ لَها
الصفحه ٢٠ :
وهم في أمنهم
وغفلتهم عنها ، لا يخطرونها ببالهم مشتغلين بخصوماتهم في متاجرهم ومعاملاتهم وسائر
ما
الصفحه ٢٣ :
وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا ...) الآية
الصفحه ٣٦ :
بإتباع الشهاب الثاقب. فإن قلت : هل يصح قول من زعم أن أصل : لئلا يسمعوا فحذفت
اللام كما حذفت في قولك
الصفحه ٥٢ : قوله (ما تَنْحِتُونَ) و (ما) في (ما تَنْحِتُونَ) موصولة لا مقال فيها فلا يعدل بها عن أختها إلا متعسف
الصفحه ٥٥ : من قولك : سلم هذا لفلان إذا خلص له. ومعناه : سلم من أن ينازع فيه ،
وقولهم : سلم لأمر الله ، وأسلم له
الصفحه ٥٨ :
جاء بما منع الشفرة أن تمضى فيه ، وهذا لا يقدح في فعل إبراهيم عليه السلام ، ألا
ترى أنه لا يسمى عاصيا
الصفحه ٦١ : مُصْبِحِينَ (١٣٧) وَبِاللَّيْلِ أَفَلا
تَعْقِلُونَ)(١٣٨)
(مُصْبِحِينَ) داخلين في الصباح ، يعنى : تمرون على
الصفحه ٦٧ : مَحْمُوداً) ثم ذكر أعمالهم وأنهم هم الذين يصطفون في الصلاة يسبحون
الله وينزهونه مما يضيف إليه من لا يعرفه مما
الصفحه ٧١ :
لذكر لك ولقومك.
أو الذكرى والموعظة ، أو ذكر ما يحتاج إليه في الدين من الشرائع وغيرها ، كأقاصيص
الصفحه ٧٨ : الأيد
القوّة في الدين؟ قلت : قوله تعالى (إِنَّهُ أَوَّابٌ) لأنه تعليل لذي الأيد (وَالْإِشْراقِ) وقت