الصفحه ٥٧٦ : . وتعاهدته وتعهدته ، أى : من اختلاف واضطراب في الخلقة ولا
تناقض ، إنما هي مستوية مستقيمة. وحقيقة التفاوت
الصفحه ٥٨٠ : ، فنبه الله على جهلهم. فإن قلت : قدرت في (أَلا يَعْلَمُ) مفعولا على معنى : ألا يعلم ذلك المذكور مما أضمر
الصفحه ٥٨٧ : السدى : الأخنس ابن شريق ، أصله في ثقيف وعداده في زهرة ،
ولذلك قيل : زنيم (مُعْتَدٍ) مجاوز في الظلم حده
الصفحه ٥٩٢ : الله عنه : بلغني أنهم أخلصوا وعرف الله منهم الصدق
فأبدلهم بها جنة يقال لها الحيوان : فيها عنب يحمل
الصفحه ٦٤٠ :
القسم ، كقولك :
الله لأفعلنّ ، وجوابه (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) كما تقول : والله لا أحد في الدار إلا
الصفحه ٦٤٨ :
جريج : غلة شهر
بشهر (وَبَنِينَ شُهُوداً) حضورا معه بمكة لا يفارقونه للتصرف في عمل أو تجارة ،
لأنهم
الصفحه ٦٥٨ :
إدخال «لا»
النافية على فعل القسم مستفيض في كلامهم وأشعارهم. قال امرؤ القيس :
لا وأبيك أبنة
الصفحه ٦٨٢ :
على (يُؤْذَنُ) منخرط في سلك النفي. والمعنى : ولا يكون لهم إذن واعتذار
متعقب له ، من غير أن يجعل
الصفحه ٦٩٠ :
بآياتنا كاذبين ،
وقد يكون الكذاب بمعنى الواحد البليغ في الكذب ، يقال : رجل كذاب ، كقولك : حسان
الصفحه ٦٩٦ :
له : أدخل يدك في
جيبك. أو أرادهما جميعا ، إلا أنه جعلهما واحدة ، لأن الثانية كأنها من جملة
الأولى
الصفحه ٧٠٩ : يوم القيامة ، فلينظر رجل ما يملى في صحيفته. وعن عمر رضى الله عنه أنه
كان إذا قرأها قال : إليك يساق
الصفحه ٧٢٣ :
عبدى وأنا الرقيب
على ما في قلبه. وإنه لم يخلص لي عمله فاجعلوه في سجين (١)»
(إِنَّ الْأَبْرارَ
الصفحه ٧٣٣ : مبتدأ محذوف. وإنما قيل : فعال ، لأنّ ما يريد ويفعل
في غاية الكثرة (١).
(هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ
الْجُنُودِ
الصفحه ٧٥٣ :
ومعناه : فادخلي
في أجساد عبادي. وقرأ ابن عباس : فادخلي في عبدى. وقرأ ابن مسعود : في جسد عبدى.
وقرأ
الصفحه ٧٧١ : قال : خوّلناك ما خولناك فلا تيأس من فضل الله ، فإن
مع العسر الذي أنتم فيه يسرا. فإن قلت : (إِنَّ مَعَ