الصفحه ٢٩٨ : يصير إليه أمرى وأمركم في الدنيا
، ومن الغالب منا والمغلوب. وعن الكلبي : قال له أصحابه ـ وقد ضجروا من
الصفحه ٣٠٢ :
وَأَصْلِحْ
لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (١٥) أُولئِكَ
الصفحه ٣٥٠ :
جاوره وداناه في غير موضع ، وقد جرت هذه العبارة هاهنا على سنن ضرب من المجاز ،
وهو الذي يسميه أهل البيان
الصفحه ٤٠١ :
وَبَشَّرُوهُ
بِغُلامٍ عَلِيمٍ (٢٨) فَأَقْبَلَتِ
امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها
الصفحه ٤٢٨ :
لا تزر ، والضمير
ضمير الشأن ، ومحل أن وما بعدها : الجر بدلا من ما في صحف موسى. أو الرفع على : هو
الصفحه ٤٤٠ : المعدودين : قوم نوح وهود وصالح ولوط وآل فرعون ،
أى أهم خير قوّة وآلة ومكانة في الدنيا ، أو أقل كفرا وعنادا
الصفحه ٤٤٢ :
(إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ (٥٤) فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ
عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ)(٥٥
الصفحه ٤٤٧ : ». فإن قلت : ما النعمة في ذلك؟ قلت : أعظم النعمة وهو
مجيء وقت الجزاء عقيب ذلك.
(يَسْئَلُهُ مَنْ فِي
الصفحه ٤٥٨ : السابقون أولئك المقرّبون ، والصواب أن يوقف على الثاني ، لأنه
تمام الجملة ، وهو في مقابلة : ما أصحاب الميمنة
الصفحه ٤٧١ :
عن رسول الله صلى
الله تعالى عليه وعلى آله وسلم : «من قرأ سورة الواقعة في كل ليلة لم نصبه فاقة
أبدا
الصفحه ٤٧٤ :
(لَرَؤُفٌ) وقرئ لرؤوف (١).
(وَما لَكُمْ أَلاَّ
تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَلِلَّهِ مِيراثُ
الصفحه ٤٨١ :
إلا والحديد آلة
فيها ، أو ما يعمل بالحديد (وَلِيَعْلَمَ اللهُ
مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ) باستعمال
الصفحه ٥٠٣ :
: اسم ما يغترف ، يعنى : كيلا يكون الفيء شيئا يتداوله الأغنياء بينهم ويتعاورونه
، فلا يصيب الفقرا
الصفحه ٥١٧ : في الأمارات ليغلب على ظنونكم صدق
إيمانهن ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول للممتحنة : «بالله
الصفحه ٥٤٦ :
ومنكم آت بالإيمان
(١) وفاعل له ، كقوله تعالى (وَجَعَلْنا فِي
ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ