الصفحه ٧٩٩ : يدعو
فإذا هو بطير من نحو اليمن فقال : والله إنها لطير غريبة ما هي ببحرية ولا تهامية (٢). وفيه : أنّ أهل
الصفحه ٣٠ : ، وأدل على تمادى كفر الإنسان وإفراطه
في جحود النعم وعقوق الأيادى ، وتوغله في الخسة وتغلغله في القحة
الصفحه ٤٣ :
يريد النوم. الغول
: لمن غاله يغوله غولا إذا أهلكه وأفسده. ومنه : الغول الذي في تكاذيب العرب. وفي
الصفحه ٦٥ :
وعن الحسن :
أشركوا الجن في طاعة الله. ويجوز إذا فسر الجنة بالشياطين : أن يكون الضمير في (إِنَّهُمْ
الصفحه ٩٦ : الشياطين (وَآخَرِينَ) عطف على كل داخل في حكم البدل ، وهو بدل الكل من الكل :
كانوا يبنون له ما شاء من
الصفحه ١٢١ : : هو الرجل يجلس مع القوم
فيسمع الحديث فيه محاسن ومساو ، فيحدّث بأحسن ما سمع ويكف عما سواه. ومن الوقفة
الصفحه ١٩٨ : ابن عباس (عَذاباً شَدِيداً) يوم بدر. و (أَسْوَأَ الَّذِي
كانُوا يَعْمَلُونَ) في الآخرة (ذلِكَ) إشارة
الصفحه ٢٠١ :
والقمر كالصابئين في عبادتهم الكواكب ، ويزعمون أنهم يقصدون بالسجود لهما السجود
لله ، فنهوا عن هذه الواسطة
الصفحه ٢١٣ : صيفي في سقيا عبد المطلب : «ألا وفيهم الطيب الطاهر (١) لداته» والقصد إلى طهارته وطيبه ، فإذا علم أنه من
الصفحه ٢١٤ : آثار هذه الديار علامات فيها تذكر صفتها غير رماد وعظام متكاثفين
متراكمين. والكشف ـ بالتحريك ـ : كسبب
الصفحه ٢٣٩ : والأنعام. ومعنى ذكر نعمة
الله عليهم : أن يذكروها في قلوبهم معترفين بها مستعظمين لها ، ثم يحمدوا عليها
الصفحه ٢٤٠ : (١)
وحقيقة «أقرنه» :
وجده قرينته وما يقرن به ، لأنّ الصعب لا يكون قرينة للضعيف. ألا ترى إلى قولهم في
الضعيف
الصفحه ٢٧٦ : تَرَكُوا مِنْ
جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (٢٥) وَزُرُوعٍ وَمَقامٍ
كَرِيمٍ (٢٦) وَنَعْمَةٍ كانُوا فِيها فاكِهِينَ)(٢٧
الصفحه ٢٧٩ :
(هؤُلاءِ) إشارة إلى كفار قريش فإن قلت : كان الكلام واقعا في الحياة
الثانية (١) لا في الموت
الصفحه ٢٨٥ :
والنصب في (آياتٌ). وإذا رفعت فالعاملان : الابتداء وفي : عملت الرفع في (آياتٌ) ، والجر في