الصفحه ٢٥٢ : ، أى : يقيض له الرحمن ويقيض له الشيطان. فإن
قلت : لم جمع ضمير من وضمير الشيطان في قوله (وَإِنَّهُمْ
الصفحه ٢٥٦ :
الواحد فيها ،
فتارة يفضل هذا وتارة يفضل ذاك. ومنه بيت الحماسة :
من تلق منهم تقل
لاقيت
الصفحه ٢٦٦ :
ولد الملك لتعظيم
أبيه ، وهذا كلام وارد على سبيل الفرض والتمثيل لغرض ، وهو المبالغة في نفى الولد
الصفحه ٣٩٠ : (مَنْ) في معنى الجمع. ويجوز أن يكون منادى كقولهم : من لا يزال
محسنا أحسن إلىّ ، وحذف حرف النداء للتقريب
الصفحه ٤٧٣ :
(آمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ
الصفحه ٤٨٦ :
لما أرضعن دخلن
بالرضاع في حكم الأمهات ، وكذلك أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين
الصفحه ٥٦٨ : الله يجمعهم
معه في الجنة» (١) وقيل : إنّ أشد الناس عذابا يوم القيامة من جهل أهله. وقرئ
: وأهلوكم
الصفحه ٥٩٤ : ء (١)
فمعنى (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ) في معنى : يوم يشتدّ الأمر ويتفاقم ، ولا كشف ثم ولا ساق ،
كما تقول
الصفحه ٦٠٠ : كما شاء (فِيها) في مهابها. أو في الليالي والأيام. وقرئ : أعجاز نخيل (مِنْ باقِيَةٍ) من بقية أو من نفس
الصفحه ٦٠٤ : وتسلطي على الناس ، وبقيت فقيرا ذليلا. وعن ابن عباس
: أنها نزلت في الأسود بن عبد الأشد. وعن فناخسرة الملقب
الصفحه ٦٠٥ : في تقديم السلسلة على السلك : مثله في تقديم الجحيم على
النصلية. أى : لا تسلكوه إلا في هذه السلسلة
الصفحه ٦٣٤ : )(٤)
(الْمُزَّمِّلُ) المتزمّل ، وهو الذي تزمّل في ثيابه : أى تلفف بها ،
بإدغام التاء في الزاى : ونحوه : المدثر في
الصفحه ٦٦٦ : (٢)
ولا يصحّ أمشاج أن
يكون تكسيرا له ، بل هما مثلان في الإفراد ، لوصف المفرد بهما.
ومشجه ومزجه :
بمعنى
الصفحه ٦٧١ :
والمعنى : أن
الجنة ضياء فلا يحتاج فيها شمس وقمر. فإن قلت : (وَدانِيَةً
عَلَيْهِمْ ظِلالُها) علام
الصفحه ٧٠٤ :
ولما عدد النعم في
نفسه : أتبعه ذكر النعم فيما يحتاج إليه ، فقال (فَلْيَنْظُرِ
الْإِنْسانُ إِلى