الصفحه ٢٥ : إليها كثيرا ـ كما كانوا يستبقون إليه ساعين في متصرفاتهم موضعين (٢) في أمور دنياهم ـ لم يقدروا ، وتعايى
الصفحه ٢٧ :
اتفق ذلك من غير قصد إلى ذلك ولا التفات منه إليه إن جاء موزونا ، كما يتفق في
كثير من إنشاءات الناس في
الصفحه ٨٢ :
الْمُكْرَمِينَ) لأنه مصدر في أصله ، تقول : خصمه خصما ، كما تقول : ضافه
ضيفا. فإن قلت : هذا جمع. وقوله (خَصْمانِ
الصفحه ٨٩ :
(يا داوُدُ إِنَّا
جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلا
الصفحه ٩٣ :
والتواري بالحجاب
: مجاز في غروب الشمس عن توارى الملك. أو المخبأة بحجابهما. والذي دل على أن
الضمير
الصفحه ٩٧ : . والعذاب : الألم ، يريد مرضه وما كان يقاسى فيه
من أنواع الوصب (١). وقيل : الضرّ في البدن ، والعذاب في ذهاب
الصفحه ١١٧ : : ويحذر عذاب الآخرة. وأراد بالذين يعلمون : العاملين من
علماء الديانة ، كأنه جعل من لا يعمل غير عالم. وفيه
الصفحه ١١٩ :
ولك أن تجعل اللام
مزيدة مثلها في أردت لأن أفعل ، ولا تزاد إلا مع أن خاصة دون الاسم الصريح ، كأنها
الصفحه ١٢٢ :
(أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً) هو المطر. وقيل : كل ماء في الأرض فهو من السماء ينزل منها
إلى الصخرة
الصفحه ١٢٦ :
اختلاف وتنازع :
كل واحد منهم يدعى أنه عبده ، فهم يتجاذبونه ويتعاورونه في مهن شتى ومشاده ، وإذا
عنت
الصفحه ١٣٤ : لأنه في معناه ، كقولهم : ما جاءت
حاجتك. وقرئ : بل هو فتنة على وفق (إِنَّما أُوتِيتُهُ). فإن قلت : ما
الصفحه ١٣٥ : يَشاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ
لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ)(٥٢)
الضمير في (قالَهَا) راجع إلى قوله
الصفحه ١٨٧ :
وجوهدوا (١). وفيه بعث للمؤمنين على أداء الزكاة ، وتخويف شديد من
منعها ، حيث جعل المنع من أوصاف
الصفحه ٢١٠ : الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ
فِي السَّعِيرِ)(٧)
ومثل ذلك (أَوْحَيْنا
الصفحه ٢٥١ : إليها
نظر العشىّ لما يضعف بصرك من عظم الوقود واتساع الضوء. وهو بين في قوله حاتم :
أعشو إذا ما