الصفحه ٥٤٠ : في مثل صفته ، وهم رؤساء المدينة ،
وكانوا يحضرون مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم فيستندون فيه ، ولهم
الصفحه ٥٧٣ :
الظَّالِمِينَ) من القبط كلهم. وفيه دليل على أنّ الاستعاذة بالله
والالتجاء إليه ومسألة الخلاص منه عند المحن
الصفحه ٦٢٩ : الرزق (لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ) لنختبرهم فيه كيف يشكرون ما خوّلوا منه. ويجوز أن يكون
معناه : وأن لو استقام
الصفحه ٦٤٣ : تقوم أقل من الثلثين ، وتقوم النصف والثلث : وهو مطابق
لما مرّ في أوّل السورة : من التخيير بين قيام النصف
الصفحه ٦٧٠ : ) (وَلَقَّاهُمْ
نَضْرَةً وَسُرُوراً) أى : أعطاهم بدل عبوس الفجار وحزنهم نضرة في الوجوه وسرورا
في القلوب ، وهذا يدل
الصفحه ٦٨١ :
بمثل الجمال
الصّفر نزّاعة الشّوى (١)
وقال أبو العلاء :
حمراء ساطعة
الذّوائب في الدّجى
الصفحه ٦٩٩ :
وقيل أيان منتهاها
ومستقرّها (١) ، كما أنّ مرسى السفنية مستقرّها ، حيث تنتهي إليه (فِيمَ أَنْتَ) في
الصفحه ٧٣٠ :
أن السورة وردت في
تثبيت المؤمنين وتصبيرهم على أذى أهل مكة ، وتذكيرهم بما جرى على من تقدّمهم : من
الصفحه ٧٥٢ :
نزلت تغير وجه
رسول الله صلى الله عليه وسلم وعرف في وجهه حتى اشتدّ على أصحابه ، فأخبروا عليا
رضى
الصفحه ٧٦٤ : :
الآية واردة في الموازنة بين حالتي عظيم من المشركين وعظيم من المؤمنين ، فأريد أن
يبالغ في صفتيهما
الصفحه ٧٨٢ : جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا
الصفحه ٨١١ :
بعد ما كانوا
يدخلون فيه واحدا واحدا واثنين اثنين. وعن جابر بن عبد الله رضى الله عنه أنه بكى
ذات
الصفحه ٨٢١ : الجراحة امتلأت
دما. ووقوبه : دخول ظلامه في كل شيء. ويقال : وقبت الشمس إذا غابت. وفي الحديث :
لما رأى الشمس
الصفحه ٨٢٥ : الشاملة العامّة ، من كل ما يكلم الدين ، ويثلم اليقين ، أو يعود في العاقبة
بالندم ، أو يقدح في الإيمان
الصفحه ٥ : .
(إِنَّا جَعَلْنا فِي
أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الْأَذْقانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ (٨) وَجَعَلْنا