الصفحه ٤٦ :
إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِى أَصْلِ لْجَحِيمِ (٦٤) طَلْعُهَا كَأَنَّهُ
رُءُوسُ لشَّيَـٰطِينِ (٦٥
الصفحه ١٣٢ : والأرض اليوم
ثم إليه ترجعون يوم القيامة ، فلا يكون الملك في ذلك اليوم إلا له. فله ملك الدنيا
والآخرة
الصفحه ١٣٩ : ء وليست مخلوقة له. فاعتقدوا أنهم نزهوا ، وإنما أشركوا. وأما
تعريضه لهم في أنهم يجوزون أن يخلق خلقا لا لغرض
الصفحه ١٤٥ : نُفِخَ) (١) (فِي الصُّورِ
نَفْخَةٌ واحِدَةٌ) وأما النصب فعلى قراءة من قرأ (نَفْخَةٌ واحِدَةٌ) والمعنى
الصفحه ١٥٥ :
، وهو خلاف ما في القرآن ، إلا أن يتمحل فيجعل إحداها غير معتدّ بها. أو يزعم أن
الله تعالى يحييهم في
الصفحه ١٦٦ : بأن يوسف
أتاكم بالمعجزات فشككتم فيها ولم تزالوا شاكين كافرين (حَتَّى إِذا) قبض (قُلْتُمْ لَنْ
يَبْعَثَ
الصفحه ٢٠٩ : التي جاءت منها الكلمة ، ولكنه بولغ في ذلك ، فجعلت مؤثرة في جهة الفوق ،
كأنه قيل : يكدن ينفطرن من الجهة
الصفحه ٣٠٣ :
وجل. وقرئا
بالنون. فإن قلت : ما معنى قوله (فِي أَصْحابِ
الْجَنَّةِ)؟ قلت : هو نحو قولك : أكرمنى
الصفحه ٣٢٤ :
باستغفار ذنبك
وذنوب من على دينك. والله يعلم أحوالكم ومتصرفاتكم ومتقلبكم في معايشكم ومتاجركم
الصفحه ٣٥٧ : نشأت من ذلك المكان.
فإن قلت : فرق بين الكلامين بين ما تثبت فيه وما تسقط عنه. قلت : الفرق بينهما أنّ
الصفحه ٣٦٦ :
اعوجاج في الرجلين (١). وعود قاسط : يابس. وأقسطته الرياح. وأمّا القسط بمعنى
العدل ، فالفعل منه : أقسط
الصفحه ٣٩٦ : البرق. والحبك بوزن النعم.
والحبك بوزن الإبل (إِنَّكُمْ لَفِي
قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ) قولهم في الرسول : ساحر
الصفحه ٤٨٨ : أن يكفر ، وأن يحبسه ، ولا شيء من الكفارات يجبر عليه ويحبس
إلا كفارة الظهار وحدها ، لأنه يضرّبها في
الصفحه ٥٣٣ :
ندعوه إلى الآخرة
يوم المزيد» (١). وعنه صلى الله عليه وسلم : «إنّ لله تعالى في كل جمعة
ستمائة ألف
الصفحه ٥٣٤ :
وقيل : أوّل بدعة
أحدثت في الإسلام : ترك البكور إلى الجمعة. وعن ابن مسعود : أنه بكر فرأى ثلاثة
نفر