الصفحه ٥٦٣ : مارية ، فقال لها لا تخبري عائشة حتى أبشرك ببشارة ، فان
أباك يلي من بعد أبى بكر إذا أنا مت ، فذهبت حفصة
الصفحه ١٦٨ : ء عمله.
وصدّوا هو وقومه.
(وَقالَ الَّذِي آمَنَ
يا قَوْمِ اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ الرَّشادِ (٣٨
الصفحه ٥٢٥ :
قيل : إنما قال :
يا بنى إسرائيل ، ولم يقل : يا قوم كما قال موسى ، لأنه لا نسب له فيهم فيكونوا
قومه
الصفحه ١٢ : : معناه :
وما كان يصح في
حكمتنا أن ننزل في إهلاك قوم حبيب جندا من السماء ، وذلك لأنّ الله تعالى أجرى
الصفحه ٢٧٤ : المؤمنين. أو كريم في نفسه ، لأنّ
الله لم يبعث نبيا إلا من سراة قومه وكرامهم (أَنْ أَدُّوا إِلَيَ) هي أن
الصفحه ٣٨١ : فِرْعَوْنَ
وَمَلَائِهِمْ) لأنّ المعطوف عليه قوم نوح ، والمعطوفات جماعات (كُلٌ) يجوز أن يراد به كل واحد منهم
الصفحه ٤٣٣ : (١)
(كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنا وَقالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ (٩)
فَدَعا
رَبَّهُ
الصفحه ٥٧٣ :
من عمله وهو :
الكفر ، وعبادة الأصنام ، والظلم ، والتعذيب بغير جرم (وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ
الصفحه ١٦٤ : لا قبل لكم به إن جاءكم ، ولا يمنعكم منه أحد. وقال (يَنْصُرُنا) وجاءنا ، لأنه منهم في القرابة
الصفحه ٨٠٥ : يكذب ، وهو واحد؟ قلت : معناه الجمع ، لأنّ المراد به الجنس. فإن قلت : أىّ
فرق بين قوله (عَنْ صَلاتِهِمْ
الصفحه ٣٣٨ : ) يعنى بنى حنيفة قوم مسيلمة ، وأهل الردّة الذين حاربهم أبو
بكر الصديق رضى الله عنه ؛ لأن مشركي العرب
الصفحه ٤٠٢ : : نبىّ ، والمبشر به
إسحاق ، وهو أكثر الأقاويل وأصحها ، لأن الصفة صفة سارّة لا هاجر ، وهي امرأة
إبراهيم
الصفحه ٥٧١ : عداوتهم لهم ما
كان بينهم وبينهم من لحمة نسب أو وصلة صهر ، لأن عداوتهم لهم وكفرهم بالله ورسوله
قطع العلائق
الصفحه ١٤ : قيل له : إن قوما يزعمون أنّ عليا مبعوث قبل يوم القيامة
، فقال : بئس القوم نحن إذن نكحنا : نساءه وقسمنا
الصفحه ١٣٥ : (إِنَّما أُوتِيتُهُ
عَلى عِلْمٍ) لأنها كلمة أو جملة من القول. وقرئ : قد قاله على معنى
القول والكلام ، وذلك