الصفحه ٤٤٠ : ) كقولك : وجد مس الحمى وذاق طعم الضرب ، لأنّ النار إذا
أصابتهم بحرها ولقحتهم بإيلامها ، فكأنها تمسهم مسا
الصفحه ٤٩١ :
يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمَصِيرُ)(٨)
كانت اليهود
والمنافقون يتناجون فيما بينهم ويتغامزون بأعينهم إذا رأوا
الصفحه ٦٣٥ :
والمتاعب ، ونحوه :
فأنت به حوش
الفؤاد سبطّنا
سهدا إذا ما نام
ليل الهوجل
الصفحه ٣٥٣ : صباحاه ،
فأسقطت الحوامل لشدّة صوته (٣). وفيه يقول نابغة بنى جعدة :
زجر أبى عروة
السّباع إذا
الصفحه ١٢٩ : ءه ولقد قالت أممهم نحو ذلك ، فكفاهم الله
وذلك قول قوم هود (إِنْ نَقُولُ إِلَّا
اعْتَراكَ بَعْضُ آلِهَتِنا
الصفحه ١٦٣ :
كله لا بعضه؟ قلت
: لأنه احتاج في مقاولة خصوم موسى ومنا كريه إلى أن يلاوصهم (١) ويداريهم ، ويسلك
الصفحه ٢٩٨ : ؟ بقوله : علمها عند ربى (وَما أَدْرِي) لأنه لا علم لي بالغيب ـ ما يفعل الله بى وبكم فيما يستقبل
من الزمان
الصفحه ٣٠٥ : ) وعرضهم على النار : تعذيبهم بها ، من قولهم : عرض بنو فلان
على السيف (١) إذا قتلوا به. ومنه قوله تعالى
الصفحه ٥٤١ : (عَلَيْهِمْ) ويبتدأ (هُمُ الْعَدُوُّ) أى الكاملون في العداوة : لأنّ أعدى الأعداء العدوّ
المداجى (٢) ، الذي
الصفحه ٦١٩ : : وولده بضم الواو وكسرها (وَمَكَرُوا) معطوف على لم يزده ، وجمع الضمير وهو راجع إلى من ، لأنه
في معنى الجمع
الصفحه ٦٢٨ :
مستغنى عنه بأن يقال. لا يخف؟ قلت : الفائدة فيه أنه إذا فعل ذلك ، فكأنه قيل : فهو
لا يخاف ، فكان دالا على
الصفحه ٦٤٨ : : خالد ، وهشام ، وعمارة (وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً) وبسطت له الجاه العريض والرياسة في قومه ، فأتممت
الصفحه ٧٠٥ : يشبه النهى عن تتبع معاني القرآن والبحث عن مشكلاته. قلت : لم يذهب إلى
ذلك ، ولكن القوم كانت أكبر همتهم
الصفحه ٢٧٧ : الله كسفا ، وبكى على زيد وبكاء
، وباكاء فبكاه ، أى غلبه في البكاء ، كفاخره ففخره إذا غلبه في الفخر
الصفحه ٥٥٧ : ،
أهو دم حيض أو استحاضة؟ (فَعِدَّتُهُنَّ
ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ) وإذا كانت هذه عدة المرتاب بها ، فغير المرتاب