الصفحه ٢٠٥ : الكافر بدليل قوله تعالى (إِنَّهُ لا يَيْأَسُ
مِنْ رَوْحِ اللهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكافِرُونَ) وإذا فرجنا
الصفحه ٤٠٠ :
من المفاصل
للانعطاف والتثني ، فإنه إذا جسا (١) شيء منها جاء العجز ، وإذا استرخى أناخ الذل ، فتبارك
الصفحه ١١٢ : صاحبة ،
لأنه لو كانت له صاحبة لكانت من جنسه ولا جنس له : وإذا لم يتأت أن يكون له صاحبة
لم يتأت أن يكون
الصفحه ٣٣٠ : أَنْتَ
الْأَعْلى). (وَلَنْ يَتِرَكُمْ) من وترت الرجل إذا قتلت له قتيلا من ولد أو أخ أو حميم ،
أو حربته
الصفحه ٣٥١ :
الله ، إلا أن
تزول الشمس. وعند الشافعي : يجوز الذبح إذا مضى من الوقت مقدار الصلاة. وعن الحسن
أيضا
الصفحه ٥٠٧ : أنّ البأس الشديد الذي يوصفون به إنما هو بينهم إذا
اقتتلوا ، ولو قاتلوكم لم يبق لهم ذلك البأس والشدّة
الصفحه ٦٤٠ : زيد. وقرأ ابن عباس
: رب المشارق والمغارب (فَاتَّخِذْهُ
وَكِيلاً) مسبب على التهليلة ، لأنه هو وحده هو
الصفحه ٤٩ : المفعول على الفعل للعناية ، وقدّم المفعول له على المفعول به ، لأنه
كان الأهمّ عنده أن يكافحهم بأنهم على
الصفحه ١٣٠ : زيادة تضعيف وتعجيز عما طالبهم به من كشف
الضر وإمساك الرحمة ، لأنّ الأنوثة من باب للين والرخاوة ، كما أنّ
الصفحه ٦٥٠ : ؟ قلت : لأن الكلمة لما خطرت
بباله بعد التطلب لم يتمالك أن نطق بها من غير تلبث. فإن قلت : فلم لم يوسط حرف
الصفحه ٦٦٤ : . وقيل : هو من المطا وهو الظهر ، لأنه يلويه. وفي الحديث : «إذا مشت أمتى
المطيطاء وخدمتهم فارس والروم فقد
الصفحه ١٦١ : الْحِسابِ) لأنه إذا اجتمع في الرجل التجبر والتكذيب بالجزاء وقلة
المبالاة بالعاقبة ، فقد استكمل أسباب القسوة
الصفحه ٢١٩ : الله به عباده ، فحذف
الجار ، كقوله تعالى (وَاخْتارَ مُوسى
قَوْمَهُ) ثم حذف الراجع إلى الموصول ، كقوله
الصفحه ٢٥٨ : :
أليس لي ملك مصر ، والله لهى أقل عندي من أن أدخلها ، فثنى عنانه (أَمْ أَنَا خَيْرٌ) أم هذه متصلة ، لأنّ
الصفحه ٣٠٨ : الله
عليه وسلم أنه كان إذا رأى الريح فزع وقال : اللهم إنى أسألك خيرها وخير ما أرسلت
به ، وأعوذ بك من