الصفحه ٨٤ : إلى الغرض بذكر
النعجة. فإن قلت : إنما تستقيم طريقة التمثيل إذا فسرت الخطاب بالجدال ، فإن فسرته
الصفحه ١١٣ : من الشمس ، يعنى
السراب شديد الحر أو السير ، نصبت مستقبلا لوقته سيوف قومي مع الخيل الجياد إذا
تجاذب
الصفحه ٣٦٣ : ،
والجواب عنه : أنهم مفعولون في معنى الفاعلين ، بواسطة استلزام المطاوعة ، لأنه
إذا أراهم فقد رأوا. وقد سلف
الصفحه ٣٤٨ : والقوّة ، ويجوز أن يعلل به (وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا) لأنّ الكفار إذا سمعوا بما أعدّ لهم في الآخرة
الصفحه ٨ : ، وهذان ، فتعجب الملك. فلما رأى شمعون أنّ قوله قد أثر فيه
نصحه فآمن وآمن معه قوم ، ومن لم يؤمن صاح عليهم
الصفحه ٢٣٣ : الثقيلة ، واسمها : ضمير القوم أو
الحال والشأن. واختار أبو حيان أنها لا اسم لها إذا خففت ، لأنها مهملة. وإن
الصفحه ٤١٨ : الله يوحى إليه. ويحتج بهذه الآية من لا يرى
الاجتهاد للأنبياء ، ويجاب بأنّ الله تعالى إذا سوّغ لهم
الصفحه ٥٩٣ : يوم
القيامة لا تخرج عن عهدتها إلا يومئذ إذا حكمناكم وأعطيناكم ما تحكمون. ويجوز أن
يتعلق ببالغة ، على
الصفحه ٧٠١ :
علمك الله ، وكرر
ذلك وهو لا يعلم تشاغله بالقوم ، فكره رسول الله صلى الله عليه وسلم قطعه لكلامه
الصفحه ٧٥٦ : رِيحٍ فِيها
صِرٌّ أَصابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ...) الآية. فإن قلت : قلما تقع «إلا» الداخلة على الماضي إلا
الصفحه ٧٩ : شيئا بعد شيء. والحاشر
هو الله عز وجل ـ لكان خلفا ، لأنّ حشرها جملة واحدة أدلّ على القدرة. وعن ابن
عباس
الصفحه ٤٧٧ : قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ)(١٦)
(أَلَمْ يَأْنِ) من أنى الأمر يأنى ، إذا جاء إناه ، أى. وقته
الصفحه ٢٥٣ : أنكم كنتم ظالمين ، وذلك يوم القيامة. وإذ : بدل من اليوم. ونظيره :
إذا ما انتسبنا لم تلدني لئيمة
الصفحه ٢٨٢ : المبين لفظ أعجمى؟ قلت : إذا
عرب خرج من أن يكون عجميا ، لأن معنى التعريب أن يجعل عربيا بالتصرف فيه
الصفحه ٣٦٤ : . والبغي : الاستطالة والظلم وإباء الصلح.
والفيء : الرجوع ، وقد سمى به الظل والغنيمة ، لأنّ الظل يرجع بعد