الصفحه ٩ : لأن ذكرتم ، أو إن ذكرتم تطيرتم. وقرئ : أين
ذكرتم : على التخفيف ، أى شؤمكم معكم حيث جرى ذكركم ، وإذا
الصفحه ٤١٣ : : المنون
الموت ، وهو في الأصل فعول ، من منه إذا قطعه ، لأن الموت قطوع ، ولذلك سميت شعوب.
قالوا : ننتظر به
الصفحه ٣٦٧ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً
مِنْهُمْ
الصفحه ٦١٥ :
(إِنَّا أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ
عَذابٌ
الصفحه ٢٥٧ :
وإلا دار بين أن
يوجد وبين أن لا يوجد على حسب اختيار المكلف ، وإنما لم يكن الرجوع لأنّ الإرادة
لم
الصفحه ٥٣٠ : (وَيُعَلِّمُهُمُ) أى : يعلمهم ويعلم آخرين ؛ لأن التعليم إذا تناسق إلى آخر
الزمان كان كله مستندا إلى أوّله ، فكأنه
الصفحه ٢٣٧ : مِنْهُمْ) للقوم المسرفين ، لأنه صرف الخطاب عنهم إلى رسول الله صلى
الله عليه وسلم يخبره عنهم (وَمَضى مَثَلُ
الصفحه ٦٢٩ : عليهم ولوسعنا رزقهم. وذكر الماء الغدق وهو الكثير بفتح الدال وكسرها. وقرئ
بهما ، لأنه أصل المعاش وسعة
الصفحه ١٠ :
(وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (٢٠
الصفحه ٥٥٩ : عند الشافعي. الائتمار بمعنى التآمر ،
كالاشتوار بمعنى التشاور. يقال : ائتمر القوم وتآمروا ، إذا أمر
الصفحه ٧٥ : هنالك.
(كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
قَوْمُ نُوحٍ وَعادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتادِ (١٢)
وَثَمُودُ
وَقَوْمُ
الصفحه ٢٦٠ : رسول الله صلى
الله عليه وسلم بجدله ، كما يرتفع لغط القوم ولجبهم إذا تعيوا بحجة ثم فتحت عليهم.
وأمّا من
الصفحه ٧١٨ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَيْلٌ
لِلْمُطَفِّفِينَ (١) الَّذِينَ إِذَا
اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ
الصفحه ٣١٣ : ، لأنه خبر أن ، يدل عليه قراءة عبد الله :
قادر ، وإنما دخلت الباء لاشتمال النفي في أوّل الآية على أن وما
الصفحه ٥٨٦ : أَثِيمٍ (١٢) عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ
زَنِيمٍ (١٣) أَنْ كانَ ذا مالٍ وَبَنِينَ)(١٤)
(إِذا تُتْلى عَلَيْهِ