الصفحه ٥٦٥ : صلى الله
عليه وسلم لذلك؟ قلت : عن الحسن : أنه لم يكفر ، لأنه كان مغفورا له ما تقدّم من
ذنبه وما تأخر
الصفحه ٥٦٦ : : كنت في السامر والحاضر. ويجوز أن يكون أصله : صالحوا المؤمنين
بالواو ، فكتب بغير واو على اللفظ ، لأنّ
الصفحه ٥٧٤ : ، والمنجية ، لأنها تقى وتنجي قارئها من عذاب القبر
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(تَبارَكَ الَّذِي
الصفحه ٥٧٩ :
الإنذار سماع
طالبين للحق (١). أو نعقله عقل متأمّلين. وقيل : إنما جمع بين السمع والعقل
، لأنّ مدار
الصفحه ٦٠٢ : باقرءوا ، لأنه
أقرب العاملين. وأصله : هاؤم كتابي اقرؤا كتابي ، فحذف الأوّل لدلالة الثاني عليه.
ونظيره
الصفحه ٦٣٤ : بالمدينة. والصحيح في الآية ما ذكره آخرا ، لأن ذلك كان في بيت
خديجة عند ما لقبه جبريل أول مرة ، فبذلك وردت
الصفحه ٦٤٢ : . والناصية : مقدم الرأس ، أى : يشيب رأس الصبى. وخص الناصية ، لأنها التي
تقابل الناظر عند التقابل ، ولا شعر
الصفحه ٦٩٩ : لأن ابن عتبة كان يرسله. وقال ابن أبى حاتم عن أبى زرعة :
الصحيح مرسل. وأخرجه عبد الرازق عن ابن عتبة
الصفحه ٧٣٢ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) فكل من فيهما تحق عليه عبادته والخشوع له تقديرا ، لأن (ما نَقَمُوا مِنْهُمْ) هو الحق
الصفحه ٧٤٥ : ، لأنه موجب العذاب وبادرته.
(٢) أخرجه الواحدي
والثعلبي وابن مردويه بالإسناد إلى أبى بن كعب.
الصفحه ٧٥٢ : ) وقرئ بالكسر ، والضمير لله تعالى ، أى : لا يتولى عذاب
الله أحد ، لأنّ الأمر لله وحده في ذلك اليوم. أو
الصفحه ٧٩٤ :
حفصة. وقوله عليه
الصلاة والسلام «من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهله وماله» (١) ولأنّ التكليف في
الصفحه ١٩ :
(وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَما خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (٤٥
الصفحه ٢٢ : ء ، أى : يدعون به لأنفسهم ، كقولك :
اشتوى واجتمل ، إذا شوى (٢) وجمل لنفسه. قال لبيد :
فاشتوى ليلة ريح
الصفحه ٢٥٠ : السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ (٣٧)
حَتَّى
إِذا جاءَنا قالَ يا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ