الصفحه ٤٠٣ : . ألا ترى إلى قوله
تعالى (وَعَصَوْا رُسُلَهُ) ، (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ) لأنّ الكبيرة والصغيرة يجمعهما اسم
الصفحه ٤٠٩ :
قلت : لم علل استواء الصبر وعدمه بقوله (إِنَّما تُجْزَوْنَ
ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)؟ قلت : لأنّ الصبر
الصفحه ٤١٩ : ء ـ : المستقى ، يصف جانى العسل بأنه تدلى على النحل أو العسل ،
لأنه يؤنث أيضا ، أى : نزل متمسكا بحبل مشدود في وتد
الصفحه ٤٤٣ : وتعليمه ، لأنه
أعظم وحى الله رتبة ، وأعلاه منزلة ، وأحسنه في أبواب الدين أثرا ، وهو سنام الكتب
السماوية
الصفحه ٤٤٨ : توبة في هذه الأمّة ، لأنّ الله تعالى خص هذه الأمّة
بخصائص لم يشاركهم فيها الأمم ، وقيل إن ندم قابيل لم
الصفحه ٤٥٩ : مبالغة في حسن صنعتها ، لأنه نسجها بأمر من الله وتعليمه له. موضونة :
أى مدخل بعضها في بعض ، فهي محكمة
الصفحه ٤٦٠ : النعيم ، كأنه قال : هم في جنات النعيم ، وفاكهة
ولحم وحور. أو على أكواب ، لأن معنى (يَطُوفُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٤٧٨ : (وَأَقْرَضُوا)؟ قلت : على معنى الفعل في المصدّقين ، لأنّ اللام بمعنى
الذين ، واسم الفاعل بمعنى اصدقوا ، كأنه قيل
الصفحه ٤٨١ : ، وأمره أهون من أمر البرطيل والسكينة فيمن رواهما بفتح
الفاء ، لأنّ الكلمة أعجمية لا يلزم فيها حفظ أبنية
الصفحه ٤٨٩ : تعالى : خلصوا نجيا. وقرأ ابن أبى عيلة : ثلاثة وخمسة ،
بالنصب على الحال بإضمار يتناجون ، لأن نجوى يدل
الصفحه ٥٠٢ : القسمة فنزلت. لم يدخل العاطف على هذه الجملة : لأنها بيان للأولى
، فهي منها غير أجنبية عنها. بين لرسول
الصفحه ٥٠٣ :
رقبة الظهار زيادة على النص ، فيأتون في إثبات ذلك بالقياس لأنه يستنتج ، وليس من
شأنه الثبوت بالقياس. قال
الصفحه ٥٢٠ : منك. كنى بالبهتان المفترى بين يديها ورجليها عن
الولد الذي تلصقه بزوجها كذبا ، لأنّ بطنها الذي تحمله
الصفحه ٥٢٢ : ، ومم ، وعم ، وإلام ، وعلام. وإنما حذفت
الألف ، لأنّ ما والحرف كشيء واحد ، ووقع استعمالهما كثيرا في كلام
الصفحه ٥٢٨ : مع الله ، لأنه لا يطابق الجواب. والدليل عليه
: قراءة من قرأ : من أنصار الله. والحواريون أصفياؤه وهم