الصفحه ١٤١ : المشركون : استلم بعض آلهتنا ونؤمن بإلهك. أو ينصب بما يدل عليه جملة قوله (تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ) لأنه في
الصفحه ١٧٣ : ويكونوا تحت يدك
وأمرك ونهيك ، لأن النبوة تحتها كل ملك ورياسة. أو إرادة أن تكون لهم النبوّة دونك
حسدا وبغيا
الصفحه ٢١١ : ، لكن لا تستلزم القسر والجبر للعباد ، لأنها لا تنافى الاختيار ، لما لهم
في أعمالهم من الكسب. وإن كانت
الصفحه ٢٣٤ : ، لأن الخلق يحيون به في دينهم كما
يحيى الجسد بالروح. فإن قلت : قد علم أن رسول الله (٤) صلى الله عليه
الصفحه ٢٤٤ : . (ع)
(٢) قوله «المجبرة»
يريد أهل السنة ، حيث قالوا : إنه تعالى يريد الشر كالخير ، لأنه لا يقع في ملكه
إلا ما
الصفحه ٢٦١ : الضمير للقرآن ، وأن القرآن به تعلم
الساعة ، لأن فيه الإعلان بها (فَلا تَمْتَرُنَّ
بِها) من المرية وهي
الصفحه ٢٦٥ : وتنفرون منه وتشمئزون منه ، لأنّ مع الباطل
الدعة ، ومع الحق التعب.
(أَمْ أَبْرَمُوا
أَمْراً فَإِنَّا
الصفحه ٢٧٨ : ) نعمة ظاهرة ، لأن الله تعالى يبلو بالنعمة كما يبلو
بالمصيبة. أو اختبار ظاهر لننظر كيف تعملون ، كقوله
الصفحه ٢٨٣ : فيها
الموت البتة ، فوضع قوله (إِلَّا الْمَوْتَةَ
الْأُولى) موضع ذلك ؛ لأن الموتة الماضية محال ذوقها في
الصفحه ٣١٥ : به الإيمان تعظيما لشأنه وتعليما ، لأنه لا يصح الإيمان ولا يتم إلا
به. وأكد ذلك بالجملة الاعتراضية
الصفحه ٣٥٨ : إليه وجسروا عليه ، لأنّ من رفع الله قدره على أن يجهر له بالقول
حتى خاطبه جلة المهاجرين (٣) والأنصار
الصفحه ٣٥٩ : ، لأنّ المعنى : ولو ثبت
صبرهم. والصبر : حبس النفس عن أن تنازع إلى هواها. قال الله تعالى (وَاصْبِرْ
الصفحه ٣٨٧ : الواو وأدخلت على الأولى؟ قلت : لأنها استؤنفت كما تستأنف
الجمل الواقعة في حكاية التقاول كما رأيت في حكاية
الصفحه ٣٨٨ :
، لأن الحق الذي قامت بصحته البراهين : هو عين ما اعتقدوه ظلما فنفوه ، فلمثلهم
وردت هذه الآية وأشباهها
الصفحه ٣٩٩ : يهجعون من الليل قليلا ، ويحيونه
كله؟ قلت : لا ، لأن ما النافية لا يعمل ما بعدها فيما قبلها. تقول : زيدا