الصفحه ٦٦٩ : عينيه. قال الزجاج : يقال : اقمطرت
الناقة : إذا رفعت ذنبها وجمعت قطريها وزمت بأنفها (١) ، فاشتقه من القطر
الصفحه ٦٧٥ : جميعا؟ قلت : لو قيل : ولا تطعهما ، جاز أن يطيع أحدهما ، وإذا قيل : لا
تطع أحدهما ، علم أنّ الناهي عن
الصفحه ٧٢٥ :
(إِذَا السَّماءُ
انْشَقَّتْ (١) وَأَذِنَتْ
لِرَبِّها وَحُقَّتْ (٢) وَإِذَا الْأَرْضُ
مُدَّتْ
الصفحه ٢٣٩ :
بألسنتهم ، وهو ما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم : أنه كان إذا وضع رجله في
الركاب قال : «بسم الله» فإذا
الصفحه ٦٧٧ : لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ) فألقين ذكرا إمّا عذرا للذين يعتذرون إلى الله بتوبتهم
واستغفارهم إذا رأوا نعمة الله في الغيث
الصفحه ٦٧٨ : (٧) فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ (٨)
وَإِذَا
السَّماءُ فُرِجَتْ (٩) وَإِذَا الْجِبالُ
نُسِفَتْ (١٠) وَإِذَا
الصفحه ٧٥١ : لَمًّا) ذا لمّ وهو الجمع
بين الحلال والحرام. قال الحطيئة :
إذا كان لمّا
يتبع الذّمّ ربّه
الصفحه ٧٦١ : ) فأطلق عليهم العذاب ، وهو من تكرير قولهم : ناقة مدمومة :
إذا ألبسها الشجم (بِذَنْبِهِمْ) بسبب ذنبهم. وفيه
الصفحه ٢١ : والمتلذذ :
ومنه الفاكهة ، لأنها مما يتلذذ به. وكذلك الفكاهة ، وهي المزاحة. وقرئ فاكهون ،
وفكهون ، بكسر
الصفحه ٣٦ :
على الحال. أو لأنّ القذف والطرد متقاربان في المعنى ، فكأنه قيل : يدحرون أو
قذفا. وقرأ أبو عبد الرحمن
الصفحه ٤٠ : والقهر ، لأنّ اليمين موصوفة بالقوة ، وبها يقع البطش. والمعنى :
أنكم كنتم تأتوننا عن القوّة والقهر
الصفحه ٧٤ : ، ولما نفى لما يتوقع وجوده
أدخل على مثبته قد ، وإنما ذكرت ذلك لأنى حديث عهد بالبحث في قوله عليه الصلاة
الصفحه ٨٩ : ء ، فأخذ الآية على ظاهرها وصرف الذنب إلى العجلة في نسبة
الظلم إلى المدعى عليه ، لأن الباعث على ذلك في
الصفحه ٩٥ : من جرأته على الله وشيطنته ، كما حكى عنه : طاعتنا
أوجب من طاعة الله ، لأنه شرط في طاعته فقال
الصفحه ١٠٦ : واستنكف بسببه : أنه سجود لمخلوق ، مع أنه
دون الساجد ، لأن آدم من طين ، وإبليس من نار ، فرأى للنار فضلا على