الصفحه ٦٣٣ :
خصّ الله الرسل من
بين المرتضين بالاطلاع على الغيب وإبطال الكهانة والتنجيم ، لأنّ أصحابهما أبعد
شي
الصفحه ٦٣٩ : ءة ، لهدوّ الرجل وخفوت الصوت : وأنه أجمع للقلب وأضم لنشر
الهم من النهار ، لأنه وقت تفرق الهموم وتوزع الخواطر
الصفحه ٦٤٤ : : زكاة الفطر ، لأنه
لم يكن بمكة زكاة. وإنما وجبت بعد ذلك ، ومن فسرها بالزكاة الواجبة جعل آخر السورة
مدنيا
الصفحه ٦٨٠ : الضمير ، لأنه قد علم أنها كفات الإنس. فإن
قلت : فالتنكه في (رَواسِيَ شامِخاتٍ) و (ماءً فُراتاً)؟ قلت
الصفحه ٦٨٨ : مرصاد لأهل الجنة ترصدهم الملائكة الذين يستقبلونهم عندها ، لأن
مجازهم عليها ، وهي مآب للطاغين. وعن الحسن
الصفحه ٦٩٦ :
له : أدخل يدك في
جيبك. أو أرادهما جميعا ، إلا أنه جعلهما واحدة ، لأن الثانية كأنها من جملة
الأولى
الصفحه ٧١٣ : الذال مكان الجيم ،
والثاء مكان الشين ، لأن التفاوت بين الضاد والظاء كالتفاوت بين أخواتهما (وَما هُوَ
الصفحه ٧٣٣ : مبتدأ محذوف. وإنما قيل : فعال ، لأنّ ما يريد ويفعل
في غاية الكثرة (١).
(هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ
الْجُنُودِ
الصفحه ٧٤٣ : في البدن. أو أريد : أن لا طعام لهم أصلا ، لأن
الضريع ليس بطعام للبهائم فضلا عن الإنس ، لأن الطعام ما
الصفحه ٧٧١ : ، والثانية عدة مستأنفة بأنّ العسر متبوع بيسر ، فهما يسران على تقدير
الاستئناف ، وإنما كان العسر واحدا لأنه لا
الصفحه ٨٠٣ : (٦) وَيَمْنَعُونَ الْماعُونَ)(٧)
قرئ : أريت ، بحذف
الهمزة ، وليس بالاختيار ، لأن حذفها مختص بالمضارع ، ولم يصح عن
الصفحه ٨١٦ : . والسليلة من سل من
غيره ، والمراد بالشيخ : أبوها حرب ، لأنها أم جميل أخت أبى سفيان بن حرب ، كانت
عورا
الصفحه ٧٠٦ : ، ولا ترى أوحش من اجتماع الغبرة والسواد في
الوجه ، كما ترى من وجوه الزنوج إذا اغبرت ، وكأن الله عز وجل
الصفحه ٣٨ : بل عجبت. (وَإِذا ذُكِّرُوا) ودأبهم أنهم إذا وعظوا بشيء لا يتعظون به (وَإِذا رَأَوْا آيَةً) من آيات
الصفحه ٥٣٧ : من ثلاثة ، فعند أبى حنيفة : يستأنف الظهر إذا نفروا
عنه قبل الركوع. وعند صاحبيه : إذا كبر وهم معه مضى