الصفحه ١٢٣ : . وفي
البخاري عن أنس رضى الله عنه «كان إذا تكلم بكلمة أعادها ثلاثا ـ الحديث» وزاد
أحمد «وكان يستأذن
الصفحه ٣١٢ : : لم بعّض في قوله (مِنْ ذُنُوبِكُمْ)؟ قلت : لأن من الذنوب ما لا يغفر بالإيمان كذنوب المظالم (٣) ونحوها
الصفحه ٥٥٦ : (٤) ، وتفويض الأمر إليه ، لأنه إذا علم أنّ كل شيء من الرزق
ونحوه لا يكون إلا بتقديره وتوقيته : لم يبق إلا
الصفحه ٥٦٧ :
مُؤْمِناتٍ) مقرّات مخلصات (سائِحاتٍ) صائمات. وقرئ : سيحات ، وهي أبلغ. وقيل للصائم : سائح ،
لأنّ السائح لا زاد
الصفحه ٢٤٣ : الصفة المذمومة صفته. وهو أنه (يُنَشَّؤُا فِي الْحِلْيَةِ) أى يتربى في الزبنة والنعمة ، وهو إذا احتاج إلى
الصفحه ٣١٦ : .
(فَإِذا لَقِيتُمُ
الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ حَتَّى إِذا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا
الْوَثاقَ
الصفحه ٤٧٠ : : فلو
لا ترجعونها إذا بلغت الحلقوم إن كنتم غير مدينين. و (فَلَوْ لا) الثانية مكررة للتوكيد ، والضمير في
الصفحه ١٦٥ : أبلغ ، لأنه إذا لم يرد الظلم
كان عن فعله الظلم أبعد ، وحيث نكر الظلم أيضا ، كأنه نفى أن يريد ظلما ما
الصفحه ٥٥٢ : (١) ، لأنّ النبي إمام أمّته وقدوتهم ، كما يقال لرئيس القوم وكبيرهم
: يا فلان افعلوا كيت وكيت ، إظهارا لتقدّمه
الصفحه ٤٠٤ : يقوم به ، إذا عجز عن دفعه (مُنْتَصِرِينَ) ممتنعين من العذاب.
(وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ
قَبْلُ إِنَّهُمْ
الصفحه ١٣٩ : إذا. وأما اعتقاده أن في تكليف مالا يطاق تظليما لله تعالى
، فاعتقاد باطل ، لأن ذلك إنما ثبت لازما
الصفحه ٦٢٤ : العرب كان إذا أمسى في واد قفر في بعض مسايره وخاف على نفسه قال : أعوذ بسيد
هذا الوادي من سفهاء قومه
الصفحه ٣٤٣ : مقيدا لتكون بطشته قوية ، حيث يرفع رجليه معا ويضربها عند
الوثوب. أو جعله مقيدا ، لأن الذليل إذا قدر لا
الصفحه ٤٠١ : للواحد والجماعة كالزور والصوم ، لأنه
في الأصل مصدر ضافه ، وكانوا اثنى عشر ملكا. وقيل : تسعة عاشرهم جبريل
الصفحه ٥٨٩ : : السلافة. وهي ما سلف من
عصير العنب. أو لأنها تطير في الخياشيم.
(إِنَّا بَلَوْناهُمْ
كَما بَلَوْنا