الصفحه ٣٢١ : تقديره لأنه لا معادلة بين الجنة وبين الخالدين
في النار إلا على تقدير مثل ساكن فيه يقوم وزن الكلام ويتعادل
الصفحه ٣٧٥ :
لأنّ القبائل
تشعبت منها. وقرئ : لتتعارفوا ، ولتعارفوا بالإدغام. ولتعرفوا ، أى لتعلموا كيف
تتناسبون
الصفحه ٣٨٤ : ، يردان من الرأس إليه. وقيل :
سمى وريدا لأنّ الروح ترده. فإن قلت : ما وجه إضافة الحبل إلى الوريد ، والشي
الصفحه ٣٨٦ : على
الإنسان وأوجبت له ، وأنها حكمة ، والباء للتعدية ، لأنها سبب زهوق الروح لشدتها ،
أو لأنّ الموت
الصفحه ٣٨٩ : ) نصب على الظرف ، أى : مكانا غير بعيد. أو على الحال ، وتذكيره
لأنه على زنة المصدر ، كالزئير والصليل
الصفحه ٤٣٢ : جبريل ، كقوله تعالى (يَوْمَ يُنادِ الْمُنادِ). (إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ) منكر فظيع تنكره النفوس لأنها لم تعهد
الصفحه ٤٥٧ :
الشؤمى. وقيل : أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة : أصحاب اليمن والشؤم ، لأنّ السعداء
هيامين على أنفسهم بطاعتهم
الصفحه ٤٨٢ : ابتدعوها ابتغاء رضوان الله (فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها) كما يجب على الناذر رعاية نذره ، لأنه عهد مع
الصفحه ٤٨٥ : كل مسموع ويبصر كل مبصر. فإن قلت : ما معنى (قَدْ) في قوله (قَدْ سَمِعَ)؟ قلت : معناه التوقع ، لأن رسول
الصفحه ٥٠٠ : ) لأنه في معنى اللينة. واللينة : النخلة من الألوان ، ضروب
النخل ما خلا العجوة (١) والبرنية ، وهما أجود
الصفحه ٥٠٤ : المدينة
لأنها دار الهجرة
__________________
الحاجة من تقييد هذا
البدل المذكور في الآية ، فإنما يسلك
الصفحه ٥٦١ :
منه ، كأنه في
نفسه شرف : إما لأنه شرف للمنزل عليه ، وإما لأنه ذو مجد وشرف عند الله ، كقوله
تعالى
الصفحه ٥٦٢ : أَيْمانِكُمْ)
وقال مالك في المدونة : عن زيد بن أسلم إنما كفر النبي صلى الله عليه وسلم في
تحريمه أم ولده ، لأنه
الصفحه ٦١٣ : المآثم ، فالدوام يرجع إلى أنفس الصلوات والمحافظة
إلى أحوالها (حَقٌّ مَعْلُومٌ) هو الزكاة ، لأنها مقدرة
الصفحه ٦١٤ : كذا ، أى : نسبه إليه ، لأن بعضها
ينتسب إلى بعض. أو لأنها تنتسب إلى رئيسها. أو إلى أصلها الأعلى ، وهذا