الصفحه ٣٩١ : لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ)(٣٧)
(لِمَنْ كانَ لَهُ
قَلْبٌ) أى قلب واع ، لأنّ من
الصفحه ٤٩٩ : حشرهم : إجلاء عمر إياهم من خيبر إلى الشام. وقيل : آخر حشرهم
حشر يوم القيامة ، لأنّ المحشر يكون بالشام
الصفحه ٥٠٨ : أَنْفُسَهُمْ أُولئِكَ هُمُ
الْفاسِقُونَ)(١٩)
كرر الأمر بالتقوى
تأكيدا : واتقوا الله في أداء الواجبات ؛ لأنه
الصفحه ٥٦٠ : أَصْحابُ
الْجَنَّةِ) ، (وَنادى أَصْحابُ
النَّارِ) ونحو ذلك ، لأنّ المنتظر من وعد الله ووعيده ملقى في
الصفحه ٥٦٩ :
تَعْمَلُونَ) أى : يقال لهم ذلك عند دخولهم النار لا تعتذروا ، لأنه لا
عذر لكم. أو لأنه لا ينفعكم الاعتذار
الصفحه ٦٠٣ : جميعا لاتباع المصحف (ظَنَنْتُ) علمت. وإنما أجرى الظن مجرى العلم ، لأن الظن الغالب يقام
مقام العلم في
الصفحه ٦٠٤ :
علىّ ، لأنه رأى تلك الحالة أبشع وأمر مما ذاقه من مرارة الموت وشدته ، فتمناه
عندها (ما أَغْنى) نفى أو
الصفحه ٦١١ : : دعاه
الله بالمكروه : أنزله به ، ومن رجل : ؛ بيان واقع موقع الحال ، أو تمييز مقترن
بمن. لأن ما قبله فيه
الصفحه ٦٣١ : فأخذ يعمل الحبل ، فتارة يحمل الرشد على
مطلق النفع ، فيضيف ذلك إلى الله تعالى ، وتارة يكنع عنه لأن فيه
الصفحه ٦٥١ : ) لأن حال هذه العدة الناقصة واحدا من عقد العشرين. أن يفتتن
بها من لا يؤمن بالله وبحكمته ويعترض ويستهزئ
الصفحه ٦٦٨ : بحرف الابتداء أوّلا ،
وبحرف الإلصاق آخرا؟ قلت : لأنّ الكأس مبدأ شربهم وأوّل غايته ، وأما العين فبها
الصفحه ٦٨٤ : الوقف وإما أن يقف ويبتدئ (يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ
الْعَظِيمِ) على أن يضمر (يَتَساءَلُونَ) لأنّ ما
الصفحه ٧٧٣ : عليه
وسلم طبق من تين فأكل منه وقال لأصحابه : «كلوا ، فلو قلت إنّ فاكهة نزلت من الجنة
لقلت هذه ، لأنّ
الصفحه ٨٠٩ : ذلك الوقت. فإن قلت : فلم جاء على «ما» دون «من»؟
قلت ، لأن المراد الصفة ، كأنه قال : لا أعبد الباطل
الصفحه ٨١٤ : المذكور في قوله :
جزى بنوه أبا الغيلان عن كبر
وحسن فعل كما يجزى سنمار
لأن