الصفحه ٣٧٤ :
الْكُفْرَ) وأيهما القياس؟ قلت : القياس تعدّيه بنفسه ، لأنه ذو مفعول
واحد قبل تثقيل حشوه ، تقول : كرهت الشي
الصفحه ٥٤٥ : وجل ، وذلك لأنّ الملك على
الحقيقة له ، لأنه مبدئ كل شيء ومبدعه ، والقائم به ، والمهيمن عليه ، وكذلك
الصفحه ٥٨٠ : عالما من هو خالق ، لأنّ الخلق لا يصح إلا مع العلم؟ قلت : أبت ذلك الحال
التي هي قوله (وَهُوَ اللَّطِيفُ
الصفحه ٧٣٤ : ء ، كأنه يثقب الظلام بضوئه فينفذ فيه ، كما قيل :
درّىء ، لأنه يدرؤه ، أى : يدفعه. ووصف بالطارق ، لأنه يبدو
الصفحه ٧٦٤ : محل يتزكى؟ قلت : هو على وجهين :
إن جعلته بدلا من (يُؤْتِي) فلا محل له ؛ لأنه داخل في حكم الصلة
الصفحه ٥٨ : بالكلام فيه.
فإن قلت : الله تعالى هو المفتدى منه : لأنه الآمر بالذبح ، فكيف يكون فاديا حتى
قال
الصفحه ٧١ : وعوض التنوين : لأنّ الأصل : ولات أوان صلح. فإن قلت : فما تقول في
حين مناص والمضاف إليه قائم؟ قلت : نزل
الصفحه ١٧١ : » حالا قد عمل (فِيها) فيها؟ قلت : لا لأن الظرف لا يعمل في الحال متقدمه كما
يعمل في الظرف متقدما تقول كل
الصفحه ٢٠٦ : ، لأنه
يضربه الهوى أو الراعي ، فيسقط من الشجر. وذعرت ـ بفتحتين» أى : أخفت فيه القطا ،
وخصها لأنها أسبق
الصفحه ٢١٠ : نذير لهم ، لأنّ هذا المعنى كرره الله
في كتابه في مواضع جمة ، والكاف مفعول به لأوحينا. و (قُرْآناً
الصفحه ٢١٧ :
الساعة مع إنزال الكتاب والميزان؟ قلت : لأنّ الساعة يوم الحساب ووضع الموازين
للقسط ، فكأنه قيل : أمركم
الصفحه ٢٢٧ : (وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ) منها ، فإن قلت : علام عطف يوبقهن؟ قلت : على يسكن ، لأنّ
المعنى : إن يشأ يسكن الريح
الصفحه ٢٩٠ :
وَمَماتُهُمْ) بدل من الكاف ، لأنّ الجملة تقع مفعولا ثانيا ، فكانت في
حكم المفرد. ألا تراك لو قلت : أن نجعلهم
الصفحه ٢٩٢ :
على سبيل التهكم.
أو لأنه في حسبانهم وتقديرهم حجة. أو لأنه في أسلوب قوله :
تحيّة بينهم ضرب وجيع
الصفحه ٣٩٠ :
ولا يوصف من بين
الموصولات إلا بالذي وحده. ويجوز أن يكون مبتدأ خبره : يقال لهم ادخلوها بسلام ،
لأنّ