الصفحه ٢٨٧ : ) ومغالطته رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقوله : خصمتك.
ويجوز أن يرجع الضمير إلى شيء ، لأنه في معنى الآية
الصفحه ١٩٠ : المعنى؟ لأنها سماوات وأرضون. قلت : لما جعلن مخاطبات
ومجيبات ، ووصفن بالطوع والكره قيل : طائعين ، في موضع
الصفحه ٣٩٨ : بالقبول مرضى غير مسخوط ، لأن جميعه حسن طيب. ومنه قوله تعالى (وَيَأْخُذُ الصَّدَقاتِ) أى يقبلها ويرضاها
الصفحه ٦١٠ : متمكن ، ومن عذاب يومئذ ، بتنوين (عَذابِ) ونصب (يَوْمِئِذٍ) وانتصابه بعذاب ، لأنه في معنى تعذيب
الصفحه ٦٥٥ :
المجرمين ما سلككم قلت : ما سلككم ليس ببيان للتساؤل عنهم ، وإنما هو حكاية قول
المسئولين عنهم ، لأنّ
الصفحه ١٨ : غير
سابق؟ قلت : لأنّ الشمس لا تقطع فلكها إلا في سنة ، والقمر يقطع فلكه في شهر ،
فكانت الشمس جديرة بأن
الصفحه ٥٣ : ءَ
السَّبِيلِ). (هَبْ لِي مِنَ
الصَّالِحِينَ) هب لي بعض الصالحين ، يريد الولد ، لأنّ لفظ الهبة غلب في
الولد وإن
الصفحه ٨٨ : بالراكع عن الساجد ، لأنه ينحنى ويخضع كالساجد.
وبه استشهد أبو حنيفة وأصحابه في سجدة التلاوة ، على أنّ
الصفحه ٩٦ : الجوامع (١). والصفد القيد ، وسمى به العطاء لأنه ارتباط للمنعم عليه.
ومنه قول علىّ رضى الله عنه : من برّك
الصفحه ١٠٣ : فيمن قرأ بغير همزته ، لأنّ «أم»
تدل عليها ، فلا تفترق القراءتان : إثبات همزة الاستفهام وحذفها. وقيل
الصفحه ١١٤ : حواء (وَأَنْزَلَ لَكُمْ) وقضى لكم وقسم ، لأنّ قضاياه وقسمه موصوفة بالنزول (١) من السماء ، حيث كتب في
الصفحه ١٥٢ :
بالإيمان ، لأنه إنما يوصف بالإيمان : الغائب ، فلما وصفوا به على سبيل الثناء
عليهم ، علم أنّ إيمانهم وإيمان
الصفحه ١٥٩ : أن يراد الخائنة من الأعين ،
لأن قوله (وَما تُخْفِي
الصُّدُورُ) لا يساعد عليه (١). فإن قلت : بم اتصل
الصفحه ٢٣٢ :
أراد بالإنسان
الجمع لا الواحد ، لقوله (وَإِنْ تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ) ولم يرد إلا المجرمين ، لأن
الصفحه ٢٣٦ : تمام :
وثناياك إنّها إغريض (١)
(الْمُبِينِ) البين للذين أنزل عليهم ، لأنه بلغتهم وأساليبهم. وقيل