الصفحه ٤٨٣ : . ولكيلا يعلم. وليعلم.
ولأن يعلم : بإدغام النون في الياء. ولين يعلم : بقلب الهمزة ياء وإدغام النون في
اليا
الصفحه ٤٨٤ : (٣) لها. وعن عمر أنه كان إذا دخلت عليه أكرمها وقال : قد سمع
الله لها. وقرئ : تحاورك ، أى : تراجعك الكلام
الصفحه ٤٩٣ : يحبه إلا ذكورة الرجال.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ
الصفحه ٥٥١ : ، وهذا تأكيد للحث على امتثال هذه الأوامر ، وبيان لأنّ هذه الأمور
خير لأنفسكم من الأموال والأولاد وما أنتم
الصفحه ٥٩٩ : أيضا ، فقال : ففرق بين بينهم
زمان ، وإذا فرق بين الظرف فقد فرق بين أصحابه بالضرورة ، فهو من باب الكناية
الصفحه ٦٥٧ : لأنها في معنى الذكر أو القرآن (وَما يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) يعنى : إلا أن يقسرهم على الذكر
الصفحه ٦٨١ : وقت ، ولذلك ورد الأمران في القرآن. أو جعل
نطقهم كلا نطق ، لأنه لا ينفع ولا يسمع (فَيَعْتَذِرُونَ) عطف
الصفحه ٦٨٥ : السبت وهو القطع ، لأنه مقطوع
عن الحركة. والنوم : أحد التوفيين ، وهو على بناء الأدواء. ولما جعل النوم
الصفحه ٧١٥ :
مع راء مضمومة
إليهما. والمعنى : يحثت وأخرج موتاها. وقيل : لبراءة المبعثرة ، لأنها بعثرت أسرار
الصفحه ٧١٦ :
الأقارب وخلاف الشبه. فإن قلت : هلا عطفت هذه الجملة كما عطف ما قبلها؟ قلت :
لأنها بيان لعدلك. فإن قلت : بم
الصفحه ٧١٧ : من يوم الدين ، أو على : هو يوم لا تملك. ومن نصب فبإضمار
يدانون ، لأنّ الدين يدل عليه. أو بإضمار اذكر
الصفحه ٧٦٣ :
، ويأبى الله إلا نقضها ورفضها ، وإذا نزلت الآية على قواعد أهل السنة وضع لك ما
قلته ، فنقول : المصلى في
الصفحه ٧٧٤ : الدليل ، يعنى أنك تكذب إذا
كذبت بالجزاء ، لأنّ كل مكذب بالحق فهو كاذب ، فأىّ شيء يضطرك إلى أن تكون كاذبا
الصفحه ٨٠٨ :
الدنيا والآخرة ،
وإن ذكر ذكر باللعن. وكانوا يقولون : إنّ محمدا صنبور (١) : إذا مات مات ذكره. وقيل
الصفحه ٦٩٥ :
وساهرة يضحى
السّراب مجلّلا
لأقطارها قد
جبتها متلثّما (١)
أو لأنّ