الصفحه ٢٩١ :
، لأنه كان يستحسن الحجر فيعبده ، فإذا رأى ما هو أحسن رفضه إليه ، فكأنه اتخذ
هواه آلهة شتى : يعبد كل وقت
الصفحه ٣١٠ : اتخاذ الله متقربا به ، لأن
السيد إذا ونخ عبده وقال : اتخذت فلانا سيدا دوني ، فإنما معناه اللوم على نسبة
الصفحه ٣١٨ : الذي نصب تعسا ، لأنّ المعنى فقال : تعسا
لهم ، أو فقضى تعسا لهم. وتعسا له : نقيض «لعاله» قال الأعشى
الصفحه ٣٤١ : المغانم ، فعجل هذه الغنيمة
وكف الأعداء لينفعكم بها ، ولتكون آية للمؤمنين إذا وجدوا وعد الله بها صادقا
الصفحه ٣٥٠ :
فسميت الجهتان
يدين لكونهما على سمت اليدين مع للقرب منهما توسعا ، كما يسمى الشيء باسم غيره إذا
الصفحه ٣٥٤ : ، ويكون المعنى : أنهم نهوا
عن الفعل الذي فعلوه لأجل الحبوط ، لأنه لما كان بصدد الأداء إلى الحبوط : جعل
الصفحه ٣٧٦ : النظم تكذيب دعواهم أولا الخ» قال أحمد : ونظير هذا النظم ومراعاة هذه اللطيفة
قوله تعالى (إِذا
جاءَكَ
الصفحه ٣٧٨ : (١) ، واشتقاقها من المنّ الذي هو القطع ، لأنه إنما يسديها
إليه ليقطع بها حاجته لا غير ، من غير أن يعمد لطلب مثوبة
الصفحه ٣٩٧ : : يؤفن عنه
من أفن ، أى : يحرمه من حرم ، من أفن الضرع إذا نهكه حلبا.
(قُتِلَ
الْخَرَّاصُونَ (١٠
الصفحه ٤٠٦ : ، لأنه خلقهم ممكنين ، فاختار بعضهم ترك
العبادة مع كونه مريدا لها ، ولو أرادها على القسر والإلجاء لوجدت من
الصفحه ٤٢٣ : كانت لهذيل وخزاعة. وعن ابن عباس رضى الله
عنهما : لثقيف. وقرئ : ومناءة ، وكأنها سميت مناة لأنّ دما
الصفحه ٤٣٦ : أعجاز نخل وهي أصولها بلا فروع ، منقعر : منقلع : عن مغارسه. وقيل :
شبهوا بأعجاز النخل ، لأنّ الريح كانت
الصفحه ٤٦٣ : ، أى : الحلم
ووقت المؤاخذة بالمآثم. ومنه : حنث في يمينه ، خلاف : برّ فيها. ويقال : تحنث إذا
تأثم وتحرج
الصفحه ٤٧٥ : قال (بَيْنَ أَيْدِيهِمْ
وَبِأَيْمانِهِمْ) لأنّ السعداء يؤتون صحائف أعمالهم من هاتين الجهتين ، كما
أن
الصفحه ٤٨٠ :
(فَخُورٍ) لأنّ من فرح بحظ من الدنيا وعظم في نفسه : اختال وافتخر به
وتكبر على الناس. قرئ : بما