الصفحه ٧٨٧ : عليهم صياحا وجلبة (٤). وقرأ أبو حيوة : فأثرن بالتشديد ، بمعنى : فأظهرن به
غبارا ، لأن التأثير فيه معنى
الصفحه ٤٦ : الشياطين دلالة على تناهيه في الكراهة وقبح المنظر ، لأنّ
الشيطان مكروه مستقبح في طباع الناس ، لاعتقادهم أنه
الصفحه ٦٣ : . ولقد ارتكبوا في ذلك ثلاثة أنواع
من الكفر ، أحدها : التجسيم ، لأن الولادة مختصة بالأجسام والثاني : تفضيل
الصفحه ٩٧ : بأنه مسه : لأنه غائب. وقرئ (بِنُصْبٍ) بضم النون وفتحها مع سكون الصاد ، وبفتحهما ، وضمهما ،
فالنصب
الصفحه ١٠١ : ، يقال : غسقت العين ، إذا سال دمعها. وقيل : الحميم
يحرق بحرّه ، والغساق يحرق ببرده. وقيل : لو قطرت منه
الصفحه ١٠٥ : الواحد منهم استثناء متصلا (وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ) أريد وجود كفره ذلك الوقت وإن لم يكن قبله كافرا ، لأن
الصفحه ١١١ : له الطاعة من كل شائبة
كدر ، لاطلاعه على الغيوب والأسرار ، ولأنه الحقيق بذلك ، لخلوص نعمته عن استجرار
الصفحه ١٢٥ : : أن الإنسان إذا لقى مخوفا من المخاوف استقبله بيده ، وطلب أن يقي بها
وجهه ، لأنه أعز أعضائه عليه والذي
الصفحه ١٢٦ :
اختلاف وتنازع :
كل واحد منهم يدعى أنه عبده ، فهم يتجاذبونه ويتعاورونه في مهن شتى ومشاده ، وإذا
عنت
الصفحه ١٢٧ : تقول : سائد غدا ، أى سيموت
وسيسود. وإذا قلت : زيد ميت ، فكما تقول : حى في نقيضه ، فيما يرجع إلى اللزوم
الصفحه ١٨٧ : الصَّالِحاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ)(٨)
الممنون :
المقطوع. وقيل : لا يمنّ عليهم لأنه إنما يمنّ التفضل
الصفحه ٢٣٠ : ) وحذف الراجع لأنه مفهوم ، كما حذف من قولهم : السمن منوان
بدرهم. ويحكى أن رجلا سب رجلا في مجلس الحسن رحمه
الصفحه ٢٤٩ : رزق الله ، وإذا لم يسلكها تناولها حراما ، وليس له أن يسميها رزق الله (١) ، فالله تعالى قاسم المعايش
الصفحه ٢٥٦ : . وسواس : جمع
سائس ، بمعنى مالك متصرف بالمصلحة ، وبمعنى الولي المصلح ، وجهده الطعام : إذا
اشتاق إليه
الصفحه ٢٨٤ : المضاف ، لأنّ المضاف إليه ضمير متصل مجرور يقبح العطف عليه : استقبحوا أن
يقال : مررت بك وزيد ، وهذا أبوك