الصفحه ٤٢٦ : إذا كان على سبيل الإعجاب أو الرياء : فأما من اعتقد أن ما عمله من
العمل الصالح من الله وبتوفيقه وتأييده
الصفحه ٤٦٧ :
تسقى ضيفك بعد أن تطعمه ، ولو عكست قعدت تحت قول أبى العلاء :
إذا سقيت ضيوف
النّاس محضا
الصفحه ٥٠٥ :
جنبيه كزّة
إذا همّ
بالمعروف قالت له مهلا (٢)
وقد أضيف إلى
النفس ، لأنه غريزة
الصفحه ٥١٩ : ، فمعنى أعقبتم : دخلتم في العقبة
، وعقبتم : من عقبه إذا قفاه ، لأنّ كل واحد من المتعاقبين يقفى صاحبه
الصفحه ٥٢٦ : الإسلام. وعن مجاهد : إذا نزل عيسى لم
يكن في الأرض إلا دين الإسلام. وقرئ : أرسل نبيه.
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٥٣٩ : بالكفر عند شياطينهم استهزاء بالإسلام ، كقوله تعالى (وَإِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا) إلى قوله تعالى
الصفحه ٥٤٦ : فعلتم مع تمكنكم ، بل
تشعبتم شعبا ، وتفرقتم أمما ، فمنكم كافر ومنكم مؤمن ، وقدم الكفر لأنه الأغلب
عليهم
الصفحه ٥٤٩ :
إِلاَّ هُوَ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)(١٣)
(فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ) فلا عليه إذا
الصفحه ٥٧٠ :
خروقك في دينك ،
وترم خلك (١). وقيل : خالصة ، من قولهم : عسل ناصح إذا خلص من الشمع.
ويجوز أن يراد
الصفحه ٦٥٦ : في العدو إذا رابها رائب ، ولذلك كان أكثر تشبيهات العرب في وصف
الإبل وشدّة سيرها بالحمر ، وعدوها إذا
الصفحه ٦٨٢ : )
(جَمَعْناكُمْ
وَالْأَوَّلِينَ) كلام موضح لقوله (هذا يَوْمُ الْفَصْلِ) لأنه إذا كان يوم الفصل بين السعدا
الصفحه ٧٤٢ : (٣) ، فإذا يبس تحامته الإبل وهو سم قاتل. قال أبو ذؤيب :
رعى الشيرق
الرّيّان حتّى إذا ذوى
الصفحه ٧٥٤ : ، وهو في كلام الله أوسع ، لأنّ الأحوال المستقبلة عنده
كالحاضرة المشاهدة. وكفاك دليلا قاطعا على أنه
الصفحه ٧٥٧ : الوقت ، لأنّ الإيمان هو السابق المقدّم على غيره ، ولا
يثبت عمل صالح إلا به. والمرحمة : الرحمة ، أى
الصفحه ٧٧٧ : اللهَ يَرى)
__________________
ـ لأن المدى تبطل سير
الحيوان إذا لعبت بقوائمه ، لكنه مناسب للأقلام