الصفحه ٩٣ : (فَطَفِقَ مَسْحاً) فجعل يمسح مسحا ، أى يمسح بالسيف بسوقها وأعناقها ، يعنى :
يقطعها. يقال : مسح علاوته ، إذا
الصفحه ١٤٦ :
(وَسِيقَ الَّذِينَ
كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها فُتِحَتْ أَبْوابُها وَقالَ
الصفحه ١٥٥ : فكفروا ، وتبع ذلك من الذنوب ما لا
يحصى ، لأن من لم يخش العاقبة تخرق (١) في المعاصي ، فلما رأوا الإماتة
الصفحه ١٧٠ :
من دعاء وغيره ،
وفي الآخرة : إذا أنشأه الله حيوانا ، تبرأ من الدعاة إليه ومن عبدته. وقيل معناه
ليس
الصفحه ٢٠٤ : علمت من قلوبنا وعقائدنا الآن
أنا لا نشهد تلك الشهادة الباطلة ، لأنه إذا علمه من نفوسهم فكأنهم أعلموه
الصفحه ٢١٢ : أحكام
الشريعة؟ قلت : لا ، لأنّ الاجتهاد لا يجوز بحضرة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
(فاطِرُ
الصفحه ٢٢٦ :
عن بعض. فأمّا من
لا جرم له كالأنبياء والأطفال والمجانين ، فهؤلاء إذا أصابهم شيء من ألم أو غيره
الصفحه ٢٣٥ :
نزوله عليه ، فما
معنى قوله (وَلَا الْإِيمانُ) والأنبياء لا يجوز عليهم إذا عقلوا وتمكنوا من النظر
الصفحه ٢٤٠ : (١)
وحقيقة «أقرنه» :
وجده قرينته وما يقرن به ، لأنّ الصعب لا يكون قرينة للضعيف. ألا ترى إلى قولهم في
الضعيف
الصفحه ٢٩٥ : في الهمزة مع سكون الثاء ، فالإثرة بالكسر بمعنى الأثرة. وأما
الأثرة فالمرّة من مصدر : أثر الحديث إذا
الصفحه ٣٠٩ : مجرى التعليل؟ قلت : لاستواء مؤدى
التعليل والظرف في قولك : ضربته لإساءته وضربته إذا أساء ، لأنك إذا
الصفحه ٣٨٢ : لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ)(١٥)
عيى بالأمر : إذا
لم يهتد لوجه عمله ، والهمزة للإنكار. والمعنى : أنا لم
الصفحه ٤٠٨ : ، ونكر لأنه كتاب مخصوص من بين جنس الكتب ، كقوله
تعالى (وَنَفْسٍ وَما
سَوَّاها). (وَالْبَيْتِ
الْمَعْمُورِ
الصفحه ٤١٦ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى (١) ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَما غَوى (٢)
وَما
يَنْطِقُ عَنِ
الصفحه ٤٢٤ : قط ولم تنفع ، إلا إذا
شفعوا من بعد أن بأذن الله لهم في الشفاعة لمن يشاء الشفاعة له ويرضاه ويراه أهلا