الصفحه ٥٣٢ : الله عنهما على ذلك ، حتى إذا
كان عثمان وكثر الناس وتباعدت المنازل زاد مؤذنا آخر ، فأمر بالتأذين الأوّل
الصفحه ٣٢٩ : : لا تكونوا أوّل الطائفتين ضرعت
إلى صاحبتها بالموادعة. وقرئ : ولا تدّعوا ، من ادّعى القوم وتداعوا : إذا
الصفحه ٨٣ : :
ما معنى ذكر النعاج؟ قلت : كأن تحاكمهم في نفسه تمثيلا وكلامهم تمثيلا ، لأنّ
التمثيل أبلغ في التوبيخ
الصفحه ٣٥٧ :
المنادى والمنادى في أحدهما يجوز أن يجمعهما الوراء ، وفي الثاني : لا يجوز لأنّ
الوراء تصير بدخول من مبتدأ
الصفحه ٧٥٩ : ، ونفس ، والحكيم الباهر الحكمة الذي سواها ، وفي كلامهم : سبحان ما
سخركن لنا. فإن قلت : لم نكرت النفس؟ قلت
الصفحه ٧٠٩ : تطوى صحيفة
الإنسان عند موته ، ثم تنشر إذا حوسب. عن قتادة : صحيفتك يا ابن آدم تطوى على عملك
، ثم تنشر
الصفحه ١٣٢ :
تقرير لقوله تعالى
(لِلَّهِ الشَّفاعَةُ
جَمِيعاً) لأنه إذا كان له الملك كله والشفاعة من الملك ، كان
الصفحه ١٨٥ : معناها التوسط ، وزاد الزمخشري على هذا
فجعل «بين» الثانية غير الأولى لأنه جعل الأولى بجهتهم والثانية بجهته
الصفحه ٢٦ : ؟ وأين التقفية؟ وأين المعاني التي ينتحيها
الشعراء عن معانيه؟ وأين نظم كلامهم من نظمه وأساليبه؟ فإذا لا
الصفحه ٥٨٨ : بعده على معنى : لكونه متمولا مستظهرا
بالبنين كذب آياتنا (١) ولا يعمل فيه (قالَ) الذي هو جواب إذا ، لأن
الصفحه ١٨١ : تقرر في علم التوحيد. (ع)
(٣) قوله «معنى
الايعاء» في الصحاح : أوعيت الزاد والمتاع : إذا جعلته في الوعاء. (ع)
الصفحه ٣٩٥ : ، ويجوز أن يراد : الرياح لا غير ، لأنها تنشئ السحاب وتقله وتصرفه
، وتجرى في الجوّ جريا سهلا ، وتقسم
الصفحه ٦٢٦ : إلفه أى بقربه أو يرده من دونه ، أى من قربه ، وإذا رده من جنب ألفه كان
رده وهو وحده أهون عليه ، لأنه إذا
الصفحه ٦٤٣ :
(أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ
اللَّيْلِ) أقل منهما ، وإنما استعير الأدنى وهو الأقرب للأقل ، لأن
المسافة
الصفحه ٢٧١ : موضع فرقانا الذي هو مصدر يفرق ، لأنّ معنى الأمر والفرقان
واحد ، من حيث أنه إذا حكم بالشيء وكتبه فقد أمر