الصفحه ٦٦٧ : الذرّ (٣). والكأس : الزجاجة إذا كانت فيها خمر ، وتسمى الخمر نفسها
: كأسا (مِزاجُها) ما تمزج به (كافُوراً
الصفحه ٦٧٢ : : تأبط شرا ،
وذرّى حبا ، وسميت بذلك لأنه لا يشرب منها إلا من سأل إليها سبيلا بالعمل الصالح ،
وهو مع
الصفحه ٧٠٢ : ءَ ذَكَرَهُ) أى كان حافظا له غير ناس ، وذكر الضمير لأنّ التذكرة في
معنى الذكر والوعظ (فِي صُحُفٍ) صفة لتذكرة
الصفحه ٧١٢ : ، وبيانا لأنها أفضل صفاته المعدودة.
(وَما صاحِبُكُمْ
بِمَجْنُونٍ)(٢٢)
(وَما صاحِبُكُمْ) يعنى : محمدا
الصفحه ٧٦٥ :
ويجوز أن يكون (ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ) مفعولا له على المعنى ، لأنّ معنى الكلام : لا يؤتى ماله
الصفحه ٧٩٦ : بدن الإنسان ألطف
من الفؤاد ، ولا أشد تألما منه بأدنى أذى يمسه ، فكيف إذا اطلعت عليه نار جهنم
واستولت
الصفحه ٨٠٠ : نونية مشهورة في ديوانه ، وشبهوا بورق الزرع إذا أكل ، أى : وقع فيه
الأكال : وهو أن يأكله الدود. أو بتبن
الصفحه ٨٠٧ : من منن الخلق ، مراغما لقومك الذين
يعبدون غير الله ، وانحر لوجهه وباسمه إذا نحرت ، مخالفا لهم في النحر
الصفحه ٨١٥ : كل ، لأن الحطب الرطب إذا أوقدت فيه النار كثر
دخانه. وروى : لم يضدد ، ولم يمش بالياء على أنها صفة
الصفحه ٣٠ : أَمْرُهُ
إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٨٢)
فَسُبْحانَ
الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ
الصفحه ٣٣ : منهم جعفر وابن أمه
على ومنهم أحمد المنخير
ولا يقال : إن هذا إنما ساغ لأن الواو
الصفحه ٣٧ : شهادة عليهم بالضعف والرخاوة لأنّ ما يصنع من الطين
غير موصوف بالصلابة والقوّة ، أو احتجاج عليهم بأنّ
الصفحه ٥٥ :
يقال : سلم لأمر
الله ، وأسلم ، واستسلم بمعنى واحد. وقد قرئ بهنّ جميعا إذا تنقاد له ، وخضع ،
وأصلها
الصفحه ٧٠ : لأفعلنّ
، بالجرّ وامتناع الصرف للتعريف والتأنيث ، لأنها بمعنى السورة ، وقد صرفها من قرأ
(ص) بالجرّ
الصفحه ٨٠ : على المدّعى
عليه ، وهو من الفصل بين الحق والباطل ، ويدخل فيه قول بعضهم : هو قوله «أمّا بعد»
لأنه يفتتح