الصفحه ١٦٦ : بأن يوسف
أتاكم بالمعجزات فشككتم فيها ولم تزالوا شاكين كافرين (حَتَّى إِذا) قبض (قُلْتُمْ لَنْ
يَبْعَثَ
الصفحه ٣٢٤ :
إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ). (مُحْكَمَةٌ) مبينة غير متشابهة لا تحتمل وجها إلا وجوب
الصفحه ٣٦٢ : قبلها نفيا
وإثباتا؟ قلت : هي مفقودة من حيث اللفظ ، حاصلة من حيث المعنى ؛ لأن الذين حبب
إليهم الإيمان قد
الصفحه ٣٦٩ : الصلاة أيها الرجل ، هيهات دون ذلك السيف والسوط. وقيل : معناه لا يعب بعضكم
بعضا ، لأنّ المؤمنين كنفس واحدة
الصفحه ٣٧٧ :
لم تثبت مواطأة
قلوبكم لألسنتكم ، لأنه كلام واقع موقع الحال من الضمير في (قُولُوا) وما في (لَمَّا
الصفحه ٤٢١ :
وقالوا : يقال
مريته حقه إذا جحدته ، وتعديته بعلى لا تصح إلا على مذهب التضمين (نَزْلَةً أُخْرى) مرة
الصفحه ٤٢٥ :
ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدى) لأنّ نتيجة العلم بالضال والمهتدى جزاؤهما (بِما
الصفحه ٤٥٣ : شدّة الخضرة (نَضَّاخَتانِ) فوّارتان بالماء ، والنضخ أكثر من النضح ، لأنّ النضح غير
معجمة مثل الرش ، فإن
الصفحه ٤٦١ : أغصانه كثرة حمله ، من خضد
الغصن إذا ثناء وهو رطب. والطلح : شجر الموز. وقيل : هو شجر أم غيلان ، وله نوار
الصفحه ٤٦٩ : المطر : وهو من الأنواء ، ولأنّ كل مكذب بالحق كاذب.
(فَلَوْ لا إِذا
بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (٨٣
الصفحه ٤٧٤ : مع تفاوت الدرجات. وقرئ
بالرفع على : وكل وعده الله. وقيل : نزلت في أبى بكر رضى الله عنه ، لأنه أول من
الصفحه ٤٧٦ : : التسمع. ويقال : رزت السماء رزا ، بتقديم
الراء إذا صوتت عند المطر ؛ فالرز بالفتح : التصويت الخفي ، وبالكسر
الصفحه ٥٧٧ : )
(٥)
(الدُّنْيا) القربى ، لأنها أقرب السماوات إلى الناس ، ومعناها :
السماء الدنيا منكم. والمصابيح السرج ، سميت بها
الصفحه ٦٠١ : معناه أنها لا تثنى في وقتها. فإن قلت : فأى النفختين
هي؟ قلت الأولى لأن عندها فساد العالم ، وهكذا الرواية
الصفحه ٦٢٢ : ، كما يقال : أعد وأزن (وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ) وهو من القلب المطلق جوازه في كل واو مضمومة ، وقد