الصفحه ٣٠١ : : لينذر بالياء والتاء ،
ولينذر : من نذر ينذر إذا حذر (وَبُشْرى) في محل النصب معطوف على محل لينذر ، لأنه
الصفحه ٣٢٣ : فَأَنَّى
لَهُمْ إِذا جاءَتْهُمْ ذِكْراهُمْ)(١٨)
(أَنْ تَأْتِيَهُمْ) بدل اشتمال من الساعة ، نحو : أن تطؤهم
الصفحه ٣٥٢ : (١) غير خاف ، لا أن تغمروا صوته بلغطكم وتبهروا منطقه بصخبكم.
وبقوله : ولا تجهروا له بالقول : إنكم إذا
الصفحه ٣٧١ : إذا كان المظنون
__________________
ـ صرف الذم إلى نفس
الفسق ، وهو مستقيم لأن الاسم هو المسمى. ولكن
الصفحه ٤١٥ : والكلفة (فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنا) مثل ، أى : بحيث نراك ونكلؤك. وجمع العين لأنّ الضمير بلفظ
ضمير الجماعة
الصفحه ٤٦٥ : كان مذهبهم خلاف ما يقتضيه التصديق ، فكأنهم مكذبون به. وإما
بالبعث ، لأنّ من خلق أولا لم يمتنع عليه أن
الصفحه ٤٧٢ : أخرى في قوله تعالى (وَتُسَبِّحُوهُ) وأصله : التعدي بنفسه ، لأنّ معنى سبحته : بعدته عن السوء
، منقول من
الصفحه ٧٠٣ : الحراث ، لأنه السبب. قتل القدري ما أكفره على قول ، وما أضله على آخر ، وإذا
جعل شق الأرض مضافا إلى الحراث
الصفحه ٧٢٦ : صَفْصَفاً لا تَرى فِيها عِوَجاً
وَلا أَمْتاً) وعن ابن عباس رضى الله عنهما : مدّت مدّ الأديم العكاظي ،
لأن
الصفحه ٧٢٧ : وَما
وَسَقَ (١٧) وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ (١٨)
لَتَرْكَبُنَّ
طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ)(١٩)
الشفق
الصفحه ٧٨٤ : ، لأنه كان لا يؤمن بالبعث ، فأما
المؤمن فيقول : هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون. فإن قلت : ما معنى تحديث
الصفحه ٩٠ : للحكمة هو مظنون الذين كفروا. فإن قلت : إذا كانوا مقرين بأن الله
خالق السماوات والأرض وما بينهما بدليل
الصفحه ١٠٤ : ء ، وأنّ الملك والربوبية له في العالم كله وهو (الْعَزِيزُ) الذي لا يغلب إذا عاقب العصاة ، وهو مع ذلك
الصفحه ١١٨ : إِنِّي أُمِرْتُ
أَنْ أَعْبُدَ اللهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ (١١) وَأُمِرْتُ لِأَنْ
أَكُونَ أَوَّلَ
الصفحه ١٤٨ : (١)
سورة المؤمن
مكية. قال الحسن :
إلا قوله وسبح بحمد ربك ، لأن الصلوات نزلت بالمدينة وقد قيل في الحواميم