الصفحه ٥٩٠ :
، (١) وما أخطأه القطاف من العنب ، وما بقي على البساط الذي يبسط تحت النخلة إذا
صرمت ، فكان يجتمع لهم شيء كثير
الصفحه ٥٩٢ : أنّ ، لأنه مدروس
، فلما جاءت اللام كسرت. ويجوز أن تكون حكاية للمدروس ، كما هو ، كقوله (وَتَرَكْنا
الصفحه ٦٦٢ : القائل :
وإذا نظرت إليك
من ملك
والبحر دونك
زدتني نعما (٣)
وسمعت سروية
الصفحه ٧٨٥ : يعمل مثقال ذرّة خيرا : من فريق
السعداء. ومن يعمل مثقال ذرّة شرا : من فريق الأشقياء ، لأنه جاء بعد قوله
الصفحه ٨١٢ :
من المعصية ،
وليكون أمره بذلك مع عصمته لطفا لأمته ، ولأنّ الاستغفار من التواضع لله وهضم
النفس
الصفحه ٥١ : ذلك فك للنظم وتبتير كما لو
جعلتها مصدرية» اه كلامه. قال أحمد : إذا جاء سيل الله ذهب سيل معقل ، فنقول
الصفحه ٥٦ : يقبله وقد ربطه ، وهما يبكيان
، ثم وضع السكين على حلقه فلم تعمل. لأنّ الله ضرب صفيحة من نحاس على حلقه
الصفحه ٩١ : للتسبيح مرجعا له ، لأن كل مؤوّب أوّاب. والصافن
: الذي في قوله :
ألف الصّفون فما
يزال كأنّه
الصفحه ١١٧ : بالصحة والعافية. فإن قلت : إذا علق الظرف بأحسنوا
فإعرابه ظاهر ، فما معنى تعليقه بحسنة؟ ولا يصح أن يقع صفة
الصفحه ١٤٢ : على الرسول أشدّ ، فلا يمهله بعد الردة : ألا ترى إلى قوله تعالى
(إِذاً لَأَذَقْناكَ
ضِعْفَ الْحَياةِ
الصفحه ١٥٤ : اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنا
بِذُنُوبِنا فَهَلْ إِلى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ (١١)
ذلِكُمْ
بِأَنَّهُ إِذا دُعِيَ
الصفحه ١٧٤ : من مجيئها ولا محالة ، وليس بمرتاب فيها ، لأنه لا
بد من جزاء (لا يُؤْمِنُونَ) لا يصدقون بها
الصفحه ١٧٩ : حَصَبُ جَهَنَّمَ) : أنهم مقرونون بآلهتهم ، فكيف يكونون معهم وقد ضلوا عنهم؟
قلت : يجوز أن يضلوا عنهم إذا
الصفحه ١٩٥ :
(وَيَوْمَ يُحْشَرُ
أَعْداءُ اللهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (١٩) حَتَّى إِذا ما
جاؤُها
الصفحه ٢٢٢ : والعزم على أن لا يعاود ، لأنّ المرجوع عنه قبيح وإخلال
بالواجب. وإن كان فيه لعبد حق : لم يكن بد من التفصي