الصفحه ٧٣ : قال : أجعل الجماعة واحدا في قوله ، لأنّ ذلك في الفعل محال.
(وَانْطَلَقَ
الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ
الصفحه ١٣١ : النوم هي نفس التمييز لا
نفس الحياة ، لأنّ نفس الحياة إذا زالت زال معها النفس ، والنائم يتنفس. ورووا عن
الصفحه ١٤٤ : : أنهما لا يفيان إلا
بأكلة فذة من أكلاته ، وجرعة فردة من جرعاته. وإذا أريد معنى القبضة فظاهر ، لأن
المعنى
الصفحه ١٧٧ : جميعا ، وإنما ذكر ما يدل على الأمرين جميعا ، لأن ذكر
تناصر الأدلة أدلة العقل وأدلة السمع أقوى في إبطال
الصفحه ٢١٦ : ) في الحكم إذا تخاصمتم فتحاكمتم إلىّ (لا حُجَّةَ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمُ) أى لا خصومة ؛ لأنّ الحق قد ظهر
الصفحه ٤٥٢ : المعاصي ، لأنّ التكليف دائر عليهما وأن يقال : جنة يثاب بها ، وأخرى
تضم إليها على وجه التفضل ، كقوله تعالى
الصفحه ٤٧٩ : ءِ
وَالْأَرْضِ) قال السدى : كعرض سبع السماوات وسبع الأرضين ، وذكر العرض
دون الطول ، لأنّ كل ماله عرض وطول فإنّ
الصفحه ٥٩٤ : ويتفاقم هوله ، وهو الفزع الأكبر يوم القيامة ، ثم
كان من حق الساق أن تعرف على ما ذهب إليه المشبه ، لأنها
الصفحه ٧٢٠ :
لأنّ الحديث واقع
في الفعل لا في المباشر ، والتعلق في إيطاله بخط المصحف ، وأنّ الألف التي تكتب
بعد
الصفحه ٧٢١ : ما كتب من أعمال الفجار مثبت في ذلك
الديوان ، وسمى سجينا : فعيلا من السجن ، وهو الحبس والتضييق ، لأنه
الصفحه ٧٢٢ :
الكسب الرائن على
قلوبهم. وكونهم محجوبين عنه : تمثيل (١) للاستخفاف بهم (٢) وإهانتهم ، لأنه لا يؤذن
الصفحه ٧٧٦ :
نيّالة أقصى المدى
سود القوائم ما
يجدّ مسيرها
إلّا إذا لعبت
بها بيض المدى
الصفحه ٨١٣ :
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «من قرأ سورة إذا جاء نصر الله أعطى من الأجر كمن شهد مع محمد
يوم
الصفحه ٣١٧ :
وخيلا ذكورا (٥)
وسميت أوزارها
لأنه لما لم يكن لها بد من جرّها فكأنها تحملها وتستقل بها ، فإذا
الصفحه ٣٦٥ :
كافت وقبضت عن الحرب أيديها تركت ، وإذا تولت عمل بما روى عن النبي صلى الله عليه
وسلم أنه قال «يا ابن أم