الصفحه ٣١٤ : الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ).
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «من قرأ سورة الأحقاف كتب له عشر حسنات بعدد كل
الصفحه ٣٢٠ : قال (أَهْلَكْناهُمْ) كأنه قال : وكم من قوم هم أشد قوّة من قومك الذين أخرجوك
أهلكناهم. ومعنى أخرجوك
الصفحه ٣٣٥ : ، اختبأ تحت إبط بعيره ولم يسر مع القوم
(٣). وقرئ : إنما يبايعون لله ، أى : لأجل الله ولوجهه ، وقرئ : ينكث
الصفحه ٤٣٨ : .
(كَذَّبَتْ قَوْمُ
لُوطٍ بِالنُّذُرِ (٣٣) إِنَّا أَرْسَلْنا
عَلَيْهِمْ حاصِباً إِلاَّ آلَ لُوطٍ نَجَّيْناهُمْ
الصفحه ٥٢٩ : (بَعَثَ فِي
الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ) بعث رجلا أميا في قوم أميين ، كما جاء في حديث شعياء : أنى
الصفحه ٧٥٥ : الله عليه وسلم يكابد
منهم ما يكابد. والمعنى : أيظن هذا الصنديد القوى في قومه المتضعف للمؤمنين : أن
لن
الصفحه ٧٧٠ : . أو من تهالكه على إسلام أولى العناد من قومه وتلهفه. ووضعه عنه
: أن غفر له ، أو علم الشرائع ، أو مهد
الصفحه ٨١١ : وسلم : «الله أكبر جاء نصر الله والفتح ، وجاء أهل
اليمن : قوم رقيقة قلوبهم ، الإيمان يمان ، والفقه يمان
الصفحه ٢٢٥ : الخلق.
(إِذا) يدخل على المضارع كما يدخل على الماضي. قال الله تعالى (وَاللَّيْلِ إِذا يَغْشى) ومنه (إِذا
الصفحه ٣٢٢ : الماء وأجن : إذا تغير طعمه وريحه. وأنشد ليزيد
بن معاوية:
لقد سقتني رضابا
غير ذى أسن
الصفحه ٤٣٩ :
وصرف لأنه نكرة.
ويقال : لقيته سحر : إذا لقيته في سحر يومه (نِعْمَةً) إنعاما ، مفعول له (مَنْ
الصفحه ٤٤١ :
إذا ذابت الشّمس
اتّقى صقراتها
بأفنان مربوع
الصّريمة معبل
الصفحه ٤٩٢ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجالِسِ فَافْسَحُوا
يَفْسَحِ
الصفحه ٧١٤ : .
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «من قرأ سورة إذا الشمس كورت أعاذه الله أن يفضحه حين تنشر
صحيفته
الصفحه ١٣ :
وقرأ ابن مسعود :
الأزقية : واحدة ، من زقا الطائر يزقو ويزقى ، إذا صاح. ومنه المثل: أثقل من
الزواقى