الصفحه ٧٥٨ :
(وَالشَّمْسِ وَضُحاها
(١) وَالْقَمَرِ إِذا تَلاها (٢)
وَالنَّهارِ
إِذا جَلاَّها (٣) وَاللَّيْلِ إِذا
يَغْشاها
الصفحه ١٥٦ : ونحوها. والرزق :
المطر ، لأنه سببه (وَما يَتَذَكَّرُ
إِلَّا مَنْ يُنِيبُ) وما يتعظ وما يعتبر بآيات الله
الصفحه ٣٩٤ :
بوال عليهم تجبرهم
على الإيمان. وعلى بمنزلته في قولك : هو عليهم ، إذا كان واليهم ومالك أمرهم (مَنْ
الصفحه ٦٤٥ : : وما كان فلا تدع تكبيره (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ) أمر بأن تكون ثيابه طاهرة من النجاسات ، لأنّ طهارة الثياب
الصفحه ٧٤٠ : (الْأَشْقَى) الكافر ، لأنه أشقى من الفاسق. أو الذي هو أشقى الكفرة
لتوغله في عداوة رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٧٩٩ : كيده ، إذا جعله ضالا ضائعا.
ومنه قوله تعالى (وَما كَيْدُ
الْكافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ) وقيل لامرئ
الصفحه ٤٣ :
يريد النوم. الغول
: لمن غاله يغوله غولا إذا أهلكه وأفسده. ومنه : الغول الذي في تكاذيب العرب. وفي
الصفحه ١٢٢ : وغيرها (يَهِيجُ) يتم جفافه ، عن الأصمعى ، لأنه إذا تم جفافه حان له أن
يثور عن منابته ويذهب (حُطاماً
الصفحه ٦١٢ :
(إِنَّ الْإِنْسانَ
خُلِقَ هَلُوعاً (١٩) إِذا مَسَّهُ
الشَّرُّ جَزُوعاً (٢٠) وَإِذا مَسَّهُ
الصفحه ٣٤٧ : عبد الله بن عباس أبى الأملاك ،
يقال له : ذو الثفنات ، لأنّ كثرة سجودهما أحدثت في مواقعه منهما أشباه
الصفحه ٦٨٦ : السحاب ، وأن تراد السحائب ، لأنه إذا كان الإنزال
منها فهو بها ، كما تقول : أعطى من يده درهما ، وأعطى بيده
الصفحه ٧٠٨ : يَؤُدُهُ حِفْظُهُما) لأنه إثقال بالتراب : كان الرجل إذا ولدت له بنت فأراد أن
يستحييها : ألبسها جبة من صوف
الصفحه ٢٢١ : ،
يعنى : أنكم قومي وأحق من أجابنى وأطاعنى ، فإذ قد أبيتم ذلك فاحفظوا حق القربى
ولا تؤذوني ولا تهيجوا علىّ
الصفحه ٢٤٦ : قالَ
إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَراءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ (٢٦) إِلاَّ الَّذِي
فَطَرَنِي
الصفحه ٢٦٢ :
بِالْحِكْمَةِ) وهم قومه المبعوث إليهم.
(هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلاَّ السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ