الصفحه ٦١٦ : ، لأنه سبب الزيادة. ونحوه (فَزادَتْهُمْ رِجْساً
إِلَى رِجْسِهِمْ) ، (فَزادَتْهُمْ
إِيماناً)(لِتَغْفِرَ
الصفحه ٦٣٠ : قيل : رسول الله
أو النبي؟ قلت : لأن تقديره : وأوحى إلىّ أنه لما قام عبد الله. فلما كان واقعا في
كلام
الصفحه ٦٦١ : عين بصيرة. والمعنى أنه ينبأ بأعماله وإن لم ينبأ ،
ففيه ما يجزئ عن الإنباء ، لأنه شاهد عليها بما عملت
الصفحه ٦٧٦ : وقت مشيئة الله ،
وكذلك قراءة ابن مسعود : إلا ما يشاء الله. لأنّ (ما) مع الفعل كأن معه (يُدْخِلُ مَنْ
الصفحه ٧٦٠ : إلى من ، لأنه في معنى النفس : فمن تعكيس القدرية الذين يورّكون (١) على الله قدرا هو بريء منه ومتعال عنه
الصفحه ٧٨٦ : لَشَهِيدٌ (٧) وَإِنَّهُ لِحُبِّ
الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (٨) أَفَلا يَعْلَمُ إِذا
بُعْثِرَ ما فِي الْقُبُورِ
الصفحه ٥٧ : الْوَعْدِ) لأنه وعد أباه الصبر من نفسه على الذبح فوفى به ، ولأن
الله بشره بإسحاق وولده يعقوب في قوله
الصفحه ١٤٠ : (بِمَفازَتِهِمْ) بفلاحهم ، يقال : فاز بكذا إذا أفلح به وظفر بمراده منه.
وتفسير المفازة قوله (لا يَمَسُّهُمُ
السُّو
الصفحه ١٥٧ : الظلم
مأمون ، لأن الله ليس بظلام للعبيد ، وأن الحساب لا يبطئ ، لأن الله لا يشغله حساب
عن حساب ، فيحاسب
الصفحه ٣٢٨ :
وقيل للمخطئ :
لاحن ، لأنه يعدل بالكلام عن الصواب.
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ
حَتَّى نَعْلَمَ
الصفحه ٥٢٣ : ) أبلغ من ذلك ، لأنه إذا ثبت كبر مقته عند الله فقد تم كبره
وشدته وانزاحت عنه الشكوك. وعن بعض السلف أنه
الصفحه ٦٥٢ : الإيمان دالا على انتفاء الارتياب؟
قلت. لأنه إذا جمع لهم إثبات اليقين ونفى الشك. كان آكد وأبلغ لوصفهم
الصفحه ٦٥٤ :
خبر بعد خبر «لأن»
أو بحذف المبتدإ (أَنْ يَتَقَدَّمَ) في موضع الرفع بالابتداء. ولمن شاء : خبر مقدّم
الصفحه ٨٢٣ : إليهم خاصة؟ قلت : لأنّ الاستعاذة وقعت من شر
الموسوس في صدور الناس. فكأنه قيل ، أعوذ من شر الموسوس إلى
الصفحه ٢٥١ : إليها
نظر العشىّ لما يضعف بصرك من عظم الوقود واتساع الضوء. وهو بين في قوله حاتم :
أعشو إذا ما