الصفحه ٣٤ :
عنه تلك الشواغل ،
كما يحكى عن علىّ بن أبى طالب رضى الله عنه. فإن قلت : ما حكم الفاء إذا جاءت
عاطفة
الصفحه ٧٧ : )(١٦)
القط : القسط من
الشيء ، لأنه قطعة منه ، من قطه إذا قطعه. ويقال لصحيفة الجائزة : قط ، لأنها قطعة
الصفحه ٢١٤ : ، سميا بذلك لأن النعمان كان يغريهما يمن
يريد قتله إذا خرج يوم بؤسه. والأشبه أن ذلك من تخليط الراوي ، وأن
الصفحه ٢٨١ : إبدال كلمة مكان كلمة جائز
إذا كانت مؤدية معناها. ومنه أجاز أبو حنيفة القراءة بالفارسية على شريطة ، وهي
الصفحه ٥٨٧ : من مولده. وقيل : بغت أمّه ولم
يعرف حتى نزلت هذه الآية ، جعل جفاءه ودعوته أشد معايبه ، لأنه إذا جفا
الصفحه ٦٢٥ : ، من دجر
إذا نشط سرورا ، أو المظلمات. والليل الدجور والديجور : المظلم. وتنضب : اسم شجر
دخانه أبيض
الصفحه ٣٥ : (وَحِفْظاً) مما حمل على المعنى ؛ لأنّ المعنى : إنا خلقنا الكواكب
زينة للسماء وحفظا من الشياطين ، كما قال
الصفحه ٦٧٤ : بالمعصم أن يكون فيه سواران : سوار من ذهب ، وسوار
من فضة (شَراباً طَهُوراً) ليس برجس كخمر الدنيا ، لأنّ
الصفحه ١٥ : للدلالة على أن الحب هو الشيء الذي يتعلق به
معظم العيش ويقوم بالارتزاق منه صلاح الإنس ، وإذا قل جاء القحط
الصفحه ٢٧ : : لتنذر ، بالتاء. ولينذر : من نذر
به إذا علمه (مَنْ كانَ حَيًّا) أى عاقلا متأملا ، لأن الغافل كالميت. أو
الصفحه ٦٥ :
وعن الحسن :
أشركوا الجن في طاعة الله. ويجوز إذا فسر الجنة بالشياطين : أن يكون الضمير في (إِنَّهُمْ
الصفحه ١٠٠ : آخر
، ويقول الكاتب إذا فرغ من فصل من كتابه وأراد الشروع في آخر : هذا وقد كان كيت
وكيت ، والدليل عليه
الصفحه ١١٥ :
إلا لكم ولصلاحكم (١) ، لا لأنّ منفعة ترجع إليه ، لأنه الغنى الذي لا يجوز عليه
الحاجة. ولقد نمحل
الصفحه ١٣٤ :
على المعنى أوّلا ، وعلى اللفظ آخرا ، ولأن الخبر لما كان مؤنثا أعنى (فِتْنَةٌ) ساغ تأنيث المبتدإ لأجله
الصفحه ١٤٥ : مكان. وقرئ : قياما
ينظرون : يقلبون أبصارهم في الجهات نظر المبهوت إذا فاجأه خطب. وقيل : ينظرون ما
ذا